حقوقيون

الشيخ المُغتصب ذوي الأفكار المتزمته، والأفعال الشائنه!


الشيخ المُغتصب ذوي الأفكار المتزمته، والأفعال الشائنه!

فضيلة المغتصب المعتدي عبدلله رشدي، الذي يروج في أنه يرى المرأة درة منزلها، وأن جمالها يكمن في سترها، والذي اشتهر بأرائه، وعدائيته، ومناظراته اليمينية المتزمته المتطرفه.. الرجل الذي يظهر تدينه، وورعه، وتقواه.. وخوفه على “اختاه المسلمة” .. تبين ماهيته أخيرًا..وفُضح، وتعرى مرارًا، وتكرارا..
كان أخرها بيع قضية زوجته، وحبيبته كما كان يدعي، وفي الأخير قبل أموال مقابل التخلي عن حقها!
وقبلها واشهرها على الإطلاق، اعتدائه على Jihan Jafar ومحاولة اغتصابها عنوةً، واجبارًا.

هكذا هم دجالي الدين، وتجار العقيدة، ومغازلي العواطف الدينية: يقولون ما لا يفعلون!
يستشرفوا، ويدعوا الفضيلة، والأخلاق.. ويفعلون كل الموبقات، والجرائم الأخلاقية؛ والأدهى أن لهم مبررات دينية!!

مثلا برر اعتدائه على جيهان بأنه تزوجها.
كيف؟
حسب ما اثبتت جيهان بأنه عقد عليها شفويًا، وبشهادة صديقين من على الهاتف!!
وبعدها اعتدى عليها جنسيًا، بالرغم من رفضها!!
لم تسمح له في اكمال اعتدائه، فقط عرته واظهرته على حقيقته، وما هيته بعد ان كان قد ادعى بأنه سيتعرف بها، ومن ثم يتزوجها، ومالعقد سوى اداة شرعية لجواز التعامل معاها فقط!!

هم يحرمون الحب بين الحبيبين، ويرون الزواج في عقد يبيح لهم تزويج القاصرة بمسن!
وهنا الآفك عكس الآية، و حلل الزواج الشفهي، وبرر لذاته محاولة اغتصاب العراقية؛ بما انه عقد عليها!!

العلاقة الحميمة ما يجعلها كذلك هو التراضي. العقد لا قيمة له في حضرة المشاعر، والرغبات..
الرفض كافي لإجهاض أي شيء، والإجبار يميت أي مشاعر، أو احاسيس..

هذا الرجل المنا.فق يتم تعريته دومًا، إما قولًا، أو فعلًا، أو فكرًا.. لا مفر له من الإفتضاح.

في الأخير لا يسعني سوى التصامن مع الصديقة جيهان جعفر، وزوجها الوفي السند لها كما يفترض أن يكون الزوج الحقيقي Thaer Al-shareif واشد على يدهما، واحيي شجاعة، وقوة، وجرأة جيهان بفضحها للشيخ الذي ينخدع به حتى اللحظة الاف السذج، والمغيبين، والمؤدلجين..
هذا واشجب، واندد، وادين الإعتداء عليهما قبل أيام في نقابة المحاميين جنوب القاهرة، وندعوا الجهات المعنية، والأجهزة المختصة في جمهورية مصر العربية الشقيقة في اتخاذ كافة الإجرائات القانونية لإنصافهما من المعتدي المغتصب، الدجال.. ومن محاميه الذي اشترك معه في الجرم، والقذف، والشتم.. ومحاميي، واعضاء نقابة المحاماة، ونيابة الأزبكية المشتركين في الإعتداء اللفضي، والجسدي عليهما ومحاميهما Hany Sameh

كل التضامن والإدانه

#حقيقة_عبدلله_رشدي
#مستخدمي_الدين_لمصالحهم_الدنيئة

لؤي العزعزي



يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫8 تعليقات

  1. إذا كنتي صادقه في كلامك إذن أين محلك من الإعراب؟؟ و إذا كان الشيخ عبدالله رشدي متهم حقآ فلماذا لم يأخذ القانون مجاره حتى الآن؟؟ و إذا كان هناك قضية و نيابة من الأساس لماذا لم يتم استجواب الشيخ عبدالله رشدي حتى الآن؟؟ و إذا تم استجوابه كما تدعين و اعترف على نفسه بهذا الجرم فلما هو خارج السجن؟؟
    هذه جريمة من ابشع الجرائم، و القانون المصري لم يغفر مثل هذه الجريمة و ليس لها اي مبرر و النتيجة هي ابشع العقوبات
    سألت السؤال قبل كده و بكرره تاني بدل السفه الل انتم بتكتبوه وضحوا لينا بالادلة القاطعة و فككم من الاسكرينات 🙂

  2. كل الدعم للشيخ عبدالله رشدي قيمة وقامه ربنا ينصره ويحفظه حضرتك قاصده مش تستري نفسك قابضه علي كده فلوس انتي والمفترض جوزك اللي عنده رجوله ونخوه اللي سايب ميراته تعمل كده كل الدعم للشيخ عبدالله رشدي

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى