يكفي ثورة فبراير العظيمة المقدسة أنها استقبلت الكل و من بينهم عيال جدتي فاطمة الملاعين و خليتهم يجدلوا حقهم الاسلحة و يهتفوا بعد ناشطات المجتمع المدني مثل توكل و اروي عثمان و امل الباشا بشعارات الحرية و الدولة المدنية ..
بينما كان المرجوم في الثلاجة يوقف الحرب عليهم ايام الحروب الست بأتصال واحد علشان يلهط من السعودية بيس لمن قواهم و سلم لهم المعسكرات بعد الثورة انتقاما من الشعب اليمني حتى فقشوا له راسه و رجموا به للثلاجة .
#هو_الله
حاكمة علي (العمة تقية)