رسالة من عيال سريح:…

حكمة الله بيصفي الله المنافق من الصادق امعنو في الفساد ولو طلعت من السوافع طيب ونظيف قلو لغلغي يستاهلو

لدي روايات عديدة أكثر بؤسا كلها تؤكذ صحة ما جاء في هذه القصة .. أحدى القصص التي رواها لي أحد أبطال المقاومة أنهم بعد سيطرتهم على أحد المواقع رن هاتف جوال في جيب أحدى جثث الحوثيين المقتولين ساعتها .. يقول المقاوم: “أخذت الجوال ورددت على الاتصال فطلع المتصل والدة هذا الحوثي المقتول وكان طفلا لا يتجاوز الـ15 عاما .. انهارت الأم باكية حين قلت لها أننا من المقاومة وأن صاحب الجوال مقتول وأخذت تصرخ وتوول بأعلا صواتها وتتوسلنا أن نسمعها صوت ابنها إذا ما كان لايزال حيا .. واقسمت لنا بالله أن الحوثيين اختطفوه من أمام المنزل وأخذوه بالقوة ليقاتل معهم وانه ليس له ذنب سوى أنه لم يجد من يمنعهم ويحول دون تجنيده الإجباري …… ”
قصص أخرى تحكي جانبا أخر للتعبئة المضللة حيث يتم الدفع بهم عن طريق التضليل والخداع واستغلال الأمية والجهل المتفشي في مناطق شمال الشمال ..

موتوا عزيزين قاتلوا ذودوا عن الحق كفايه ذل

عذراقبح من ذنب .اذاكان يرسلهم للموت اذلاء فلماذالايقاوموه ويموتوا اعزاء

الى المغترين بالنصر الذي هو من عند الله كفاكم غرورا وكفاكم شماتة في اصحاب الشمال ياإخواني عيب عليكم اول من دافع عن اليمن من المد الحوثي هم أهل الشمال ومن سلم اليمن إبتداء من دماج الى صنعاء معظمهم جنوبيون وأولهم رئيس الدولة ووزير دفاعة

وأنا أوووكد لك الخبر ميه في الميه صحيح وفي كل المناطق الي يصيدر عليها الحوثي وليست عمران فقط

لا حول ولا قوة الا بالله

حسبى على الظالم

يستاهل البرد من ضيع دفاه

Mohammed Sultan Rajeh

انالله وانا اليه راجعون…ابن تسع سنوات…هذه هي الاستراتيجية المنتظرة

مش محتاجين للمكالف واللي زيهن يحاربوا آل سعود ومرتزقتهم الغزاة،
يكفي الربع منكم يا رجال الله في هذا الميدان .. والربع كثير.
أما المكالف .. فمكانهن البيوت.

حسبنا الله ونعم والوكيل

مآساة مآساة مآساة

هذه المجابره قد شبعنا منها
قل لنا ايش حصل في المخا لوكنت منصف

لو وقف هؤﻻء ساعة واحدة كما وقف اﻻصﻻحيون هناك ما صار اللي صار