حقوقيون

#قضية_للرأي_العام


#قضية_للرأي_العام
هذهِ المرأة -تهاني- زوجها أقتادها للحمام وقـ ـطع أصابيعها، وضربها بمؤخرة الساطور الذي قطـ ـع بهِ أصابعها، وهددها بقـ طع الرأس إذا ما أصدرت صوتًا.
تم أعتقاله، ولكن سرعان ما تم إطلاق صراحة كما تقول مروئ السيد بوساطات، وعلاقات؛ فالمجرم يعمل في القنصلية اليمنية-القاهرة، وهو الآن يهددها بالذبح؛ لإبلاغها الأجهزة الأمنية!

هذهِ المعلومات فقط ما تم الإفصاح عنها، وما خفي يبقى طي الكتمان، وكامن في نفوس المصادر المتحفظين عن الإدلاء بالتفاصيل، والمسببات!

من الطبيعي أن تتفشى الجريمة، في المجتمعات التي لا تردع المجرم، وتُصم الضحية، وتبرر، وتبرء الجاني.

نطالب العدالة لتهاني، ولكافة المظلومين، والمظلومات، ونشدد على القاء القبض على المجرم، ومحاكمته محاكمة عادلة، وندين إستغلال المناصب للتهرب من الجزاء، والعقاب.

*الجريمة حدثت في القاهرة. والمجرم نفذ من العدالة بكفالة عالية المستوى!

ندين ونستنكر مافعلته النيابة المصرية؛ فالقضية حسبما أراها جسيمة، وشروع في قتل، لا يستقيم معها الكفالة، أو الضمانات.

القانون فوق الجميع؟
أم لا يطبق سوى على الضعفاء!؟

** معلومات جديدة من مصادر مطلعة تفيد بضغوط مورست على الضحية تهاني؛ حتى أُجبرت على التنازل!

*** تحليل مبدئي:
تهاني إنسانة مستقلة، وتعمل في تنقيش النساء؛ ويبدو حسب قول بعض المصادر المطلعة، أن الجريمة كانت بسبب طبيعة العمل.

#العدالة_لتهاني

لؤي العزعزي


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى