الزنا فى الإسلام مالوش حد، هما حاولوا يقلدوا اليهود ويقولوا…

الزنا فى الإسلام مالوش حد، هما حاولوا يقلدوا اليهود ويقولوا عقوبته هى الرجم، بس حطوا شروط تعجيزية، يعنى لازم من 4 شهود للواقعة، والأربعة يشوفوا ” المرود فى المكحلة” يعنى يشوفوا الأعضاء الجنسية داخلة جوة بعض، وتشددوا فى الشرط دة لدرجة إن حادثة زنا حصلت أيام عمر بن الخطاب، وتلات شهود شهدوا إنهم شافوا ” المرود ف المكحلة”، والشاهد الرابع قال أنا شفت رجليها على كتافه، وهما عريانين من تحت، وهو نايم فوقها وبينهج وهى بتطلع أصوات متعة، قال له عمر: شفت المرود ف المكحلة داخل خارج جواها؟ الراجل قال له لأ، وهنا هتف عمر: الله أكبر ظهر الحق، وطلع الراجل برئ والتلاتة الشهود تم جلدهم لأنهم تجنوا على راجل شريف وست محصنة………………
نسيت أهم شرط: إنك تجيب فتلة وتعديها بين الراجل والست، ولو الفتلة دى وقفت عند نص الجسم يبقى دة زنا، لو عدت لحد الرجلين يبقى براءة ان شاء الله وبإجماع العلماء.!!!
طب ليه الإسلام رفض حد الزنا؟ الحقيقة لأن الزنا هو شريعة البدو، ودة شغلهم الشاغل حتى فى أيام النبوة، ودة بيبان من حادثة ” المغيبات” لو تعرفوها.
اللى حصل إن البدوى كان بيخرج يجاهد فى سبيل الله، يرجع فجأة يلاقى مراته ف حضن رجل غريب، واتكرر الموقف كتير لحد ما النبى نزل قرآن يحذر الستات من الزنا، ومافيش فايدة، فضل الزنا شغال فى عصر النبوة بين المؤمنات والمؤمنين فى غياب الزوج المجاهد، يعمل ايه سيدنا النبى؟
أصدر قرار إن ماحدش يرجع بيته فجأة، لازم يبعت رسول يبلغ مراته إنه وصل، ولو وصل بالليل يبات ف الجامع لحد الصبح، واللى يخالف القرارات النبوية دى يبقى كافر، وحصل فعلا إن واحد روح لقى مراته فى حضن الواد حمادة ابن الجيران، وراح يشكيها للنبى، قال له تستاهل لأنك روحت بالليل وماسمعتش كلامى، ودة عقاب السماء ليك.
ياشيخ عبد الله يازناتى: عيش حياتك ياشيخ ماحدش شاف المرود ف المكحلة ……….

يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات