مجتمعاتنا الدينية لاتبحث و لاتختلف ولا تنتج هى فقط تقدس وتطيع ويتم توجيهها من الوسيط الإيمانى فتتوهم أن أفكارها المستمدة من دينها هى المقاييس الصحيحة للإنسانية والقوانين التى يجب أن تسود العالم وتحكمه فلا تعترف بالتنوع فى وعيها الجمعى وتحارب من يشذ عن منهجها محاولا الإصلاح معتمدة على الترهيب أو الترغيب الأخروى
Ahmed Allaam Elkholy