Sanim Shaveen
كيف تثبت أن نقد وجه لمحمد كان جزاءه حالات وقعت بالفعل؟
أحد اليهود اختلف مع رجل مـ///ــلم و عندما اختلفا قال اليهودي للرجل المـ///ــلم: " هيا إلى محمد كي نختصما عنده و هو سيحكم" هذا الرجل المـ///ــلم رفض أن يذهب إلى النبي محمد و قال له: لا أنا أريد أن أذهب إليه. الرجل المـ///ــلم على باب بيته فخرج عمر و سأله: ماذا تريد؟ فقال له عندي مشكلة و جئناك لتحكم بيننا، فعمر ابن الخطاب سأل الرجل المـ///ــلم سؤالا بسيط جدا: أذهبت إلى رسول الله؟ فقال المـ///ــلم له: كلا ، لقد قرر أن أصله إلى بيته ، قطع رأسه .. فصله عن الرجل المـ///ــلم وقطع رأسه .. فصله عن جسده، فانتشر الخبر آنذاك وسط المـ///ــلمين و هاج و ماج الإـ///ــلامي المجتمع. هنا عمر الفاروق يقتل أحد المـ///ــلمين و طبعا جزاء القتل هو القتل. لقد كان مـ///ــلما قد قتل مـ///ــلما ، وقد أدى ذلك إلى مقتل مـ///ــلما ، وهو قتل مسلح ، لأنه قتل مـ///ــلما بريئا. بعد أن وصل الأمر إلى محمد انتظر محمد ثم عاد بعد قليل و قال: إنقطاع الوزن فوق سبع سموات ثم تلا الوحي أو تلا القرآن .. الآيات القرآنية التي تقول: " فلا و ربك يا محمد .. فلا و ربك لا يؤمنون –عن المـ///ــلمين- حتى و حتى هنا في اللغة العربية تعرب حرف غاية- فلا و حتى هنا في اللغة العربية تعرب حرف غاية- فلا و ربك لا يؤمن حتى يصلوا إلى هذه الغاية و هي حتى يحكموك فيما بينهم" و هذا معناه أن قتل الرجل المـ///ــلم كان واجبا و كان تطبيقا شاتم الرسول و رغم أنه عمر.
آخر محاولة للوصول إلى آخر نسخة أخرى من ذاكرة التخزين في الرواية بلغة أخرى.