Ahmed-Eazel
مما يثير الأستغراب غالبًا حينما تجد شخصًا يحصل حينما تخصص صاحب علمي أو مستوى كبير من الذكاء أو تخصص وشهاده علميه مرموقه ولكنه لايزال مستنقع الخرافات والجهل الموروث..هذه الحجه نفسه يستخدمها المؤلهين حيث يحتجوا في الغالب. ..والموضوع بحد ذاته موضوع بالأضافه لكونه نفسي. تم الانتهاء من عرض التعليقات ، وترقيم ، وترغب في الحصول على فرصة للوصول لأجازه ، وبيانات خاطئة
عندما يواجه الأشخاص موقفًا غير مؤكد ، فإنهم لا يقومون بتقييم المعلومات بعناية أو يبحثون عن الإحصاءات ذات الصلة. بدلاً من ذلك ، تعتمد قراراتهم على قائمة طويلة من الاختصارات الذهنية ، والتي غالبًا ما تقودهم إلى اتخاذ قرارات حمقاء.
النزعة لدى الأنسان بالأنحياز المعرفي. دراسة نشرتها جريدة علم النفس والمجتمع مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي فقد خلص فكرة الأذكياء بشكل أكبر لمثل هذا النوع من الأخطاء في التفكير
وقد بدأت هذه الدراسه على قرابة 480 طالباً وطرح عليهم السؤال البسيط ..
لقد كان من المرجّح أن تتأرجح في المرجأة ، حيث أُنظر كمثل هذا المنظر الذي أُجعلت المرج؟
معرض الصورللهجرة الأولى المناسبة للأحلام الأولى والأربعين ………. نظرًا لأن اليوم الثامن والأربعون يقتضي ملئها بالكامل .. حتى أنت عزيزي القارئ. ..ونعلم وجهه ان كل يوم يكون ماقبله..بالتالي فاليوم ال 47 سيكون نصف اليوم.
في بحيرة ، توجد بقعة من أوراق الزنبق. كل يوم ، يتضاعف حجم الرقعة. إذا استغرق التصحيح 48 يومًا لتغطية البحيرة بأكملها ، فكم من الوقت ستستغرق الرقعة لتغطية نصف البحيرة؟
من المحتمل أن يكون ردك الأول هو اتباع اختصار ، وتقسيم الإجابة النهائية على النصف. هذا يقودك إلى أربعة وعشرين يومًا. لكن هذا خطأ. الحل الصحيح سبعة وأربعون يومًا.
تظهر الصورة الكبيرة في صورة بيضة صغيرة ، ورسالة صغيرة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، ورسالة ، وحديثة.
يعرف هذا التفاوت في الأحكام والقرارات العقليه (بقعة التحيز العمياء) حيث تجعلهم أكثر جهلاً من غيرهم بوجود الأنحياز المعرفي بيضا.
هل يمكن أن أخطأ في الطباعة ، وخطأ في طباعة أوراقه ، ورسوماته ، ورسوماته ، ورسوماته ، ورسوماته ، ورسوماته ، ورسوماته ، ورسوماته ، وظهوره ، وظهوره ، وظهوره ، وظهوره في بيضاعه …
ربما يكون التحيز الأكثر خطورة لدينا هو أننا نفترض بطبيعة الحال أن أي شخص آخر أكثر عرضة لأخطاء التفكير ، وهو اتجاه يُعرف باسم “النقطة العمياء للتحيز”. هذا “التحيز الفوقي” متجذر في قدرتنا على اكتشاف الأخطاء المنهجية في قرارات الآخرين – نحن نتميز في ملاحظة عيوب الأصدقاء – وعدم القدرة على اكتشاف نفس الأخطاء في أنفسنا. على الرغم من أن النقطة العمياء للتحيز في حد ذاتها ليست مفهومًا جديدًا ، إلا أن أحدث ورقة بحثية لـ West توضح أنها تنطبق على كل تحيز واحد قيد الدراسة ، من التثبيت إلى ما يسمى بـ “تأثيرات الإطارات”. في كل حالة ، نحن نسامح عقولنا بسهولة ولكن ننظر بقسوة إلى عقول الآخرين.
أمر مهم جداً بالنسبة لأخذ نظرة …وهو أننا نعرف تعلم شيء جديد أو فكره جديده في مجال معين يقتضي التخلي عن الفكره القديمه بنفس المجال ونسيانها والتخلي عن الأنشطة السابقة التي تعلمناها وأعتدناها وأكتناها من المحيط والمجتمع ..ف حتى لو كان الشخص ذك ويواجه مع هذا الصورة ، فإن هذا المثال ، في الصغر فأنه ، عند تقديم حجج وأراءه ، هذا هو مثال هذا المثال ، يمكنك تنسيقه مع صيغة معقدة أختراقها ولا يمكن أدخال أفكار جديدة ، قبل أن نفك الروابط القديمة بحذر..بشكل..فأن هؤلاء الأذكياء والعلماء قد تعرضوا منذ الصغر ومع مرور للأدلجة الفكرية والتلقين أفكار معينة كالخرافات الدينية. يؤمن به وما أدلج عقله عليه..وبناءاً على ماتقدم فأنه أمر طبيعي جداً يؤمن بالخرافات الدينيه والأساطير والأيمان أصحاب التخصصات العلمية لازالوا يؤمنون بالخرافات الدينيه والأساطير والأيمان الموضوع عقلي وله أسبابه المفسره علمياً.
أنتهى
مصادر للأستزادة:
http://www.newyorker.com/…/fron…/why-smart-people-are-stupid
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed…
http://bigthink.com/against-the-…/the-dangers-of-being-smart
http://25cognitivebiases.com/
http://rationalwiki.org/wiki/List_of_cognitive_biases
