كتّاب

أبرز محطات التطور في مشوار الموسيقار محمد عبدالوهاب…


أبرز محطات التطور في مشوار الموسيقار محمد عبدالوهاب

عام 1927 أغنية (في الليل لما خلى) أدخل الآلات التاليه : فلوت ، الفيولنسيل ، الكونترباص ، الصاجات.

عام 1928 أغنية (مريت على بيت الحبايب) أدخل آلة الأكورديون وإيقاع التانجو.

عام 1929 أغنية (أهون عليك) أسلوب جديد في صياغة اللحن مع تسلسل نغمي جديد في مقطع (كان عهدي وعهدك في الهوى)
مع إنتقال بارع من النغمه إلى جوابها في المقطع الذي يلي.

عام 1930 أغنية (يا ترى يا نسمه) كان عبدالوهاب مهندساً بارعاً في التخطيط النغمي . إستخدم جمله واحده عدة مرات لتحمل معاني الحيره والضياع عندما يسأل يا ترى .. يا ترى .. يا ترى .. أعاد هذا المقطع بأنغام مختلفه خمسه وعشرين مره للتعبير.

عام 1931 (الهوى والشباب) نوع جديد في الغناء العربي وهو عزف وغناء على عود منفرد وبدون إيقاع .

عام 1932 (جفنه علم الغزل) أول أغنيه بإيقاع الرومبا.

عام 1935 (سهرت منه الليالي) أول تانجو كامل في الغناء العربي. كان عبدالوهاب قد إستخدم إيقاع التانجو بشكل مختصر في مريت على بيت الحبايب هذا التانجو هو الوحيد من شعر حسين شوقى نجل أمير الشعراء أحمد شوقي .. وقد إشترك معه عبدالوهاب في كتابة كلماته.

عام 1935 (في البحر لم فتكم) من الملامح البارزه التى تشير إلى إبداع عبدالوهاب المتجدد في الموال. ما أضافه عبدالوهاب في أسلوب غناء الموال أصبح قاعده أساسيه في الغناء العربي.

عام 1938 (يا دنيا يا غرامي) أدخل إيقاعاً جديداً في الغناء العربي وهو إيقاع (الكوكارتشا) الوافد من أمريكا الشماليه.

عام 1938 (عندما يأتي المساء) أدخل الإسباني في بعض مقاطع هذه الأغنيه (هل ترى يا ليل أحظي منك بالعطف علي).

عام 1938 (يا وابور قوللي) أدخل لأول مره الوصف الإيقاعي ووصل إلى قمة الوصف في إنعطاف الوابور عند مقطع (حود مره وبعدين دغري).

عام 1940 (الصبا والجمال) أدخل لأول مره آلة البيانو ناطقه بالنغمه الشرقيه ، وكأنه يقول بأعلى صوته لم تعد آلة البيانو قصراً على النغمه الغربيه وبإمكانها التعبير عن كل الحضارات.

عام 1940 (أوبريت مجنون ليلى) أول أوبريت غنائيه عربيه فيها كل الجرأه في الإبداع الموسيقى. أضاف عبدالوهاب في هذه الأوبريت لوناً جديداً وآلات جديده على التخت الشرقي ، وأتبع أسلوباً جديداً في صياغة اللحن لم يكن مطروحاً من قبل.

عام 1940 (إجرى إجرى) بالرغم من سهولة الكلمه يطير بنا عبدالوهاب على أجنحة النغم هياماً في الجمال ويصور إيقاع الحصان بشكل رائع.

عام 1940 (يا ورد مين يشتريك) في هذه الأغنيه وضع عبدالوهاب الموال للمره الأولى ضمن الأغنيه في مقطع (أصفر من السقم أم من فرقة الأحباب)

عام 1940 (الجندول) وقد كانت الشراره الأولى في تغيير أسلوب تلحين القصيده .. قبل الجندول كانت الكلمه هي التى تلحن دون أن يعرف المستمع ماهي فكرة اللحن أو الكلمه التى تلى الغناء ، مع الجندول ابتدأ أسلوب جديد في صياغة اللحن بإيصال الجمله كامله إلى المستمع.

عام 1940 (أنشودة الفن) مع بداية الأربعينيات فاجأ عبدالوهاب الغناء العربي بأسلوب جديد وتطور بارز بواسطة أنشودة الفن . برزت في هذه الأنشوده فكرة المقدمه الموسيقيه الطويله ، إلى جانب دور رئيسي لآلة الكمان ، وللتوزيع الموسيقى الذي لم يكن متبعاً في تلك الفتره.

عام 1941 (هل السلام في مواعيدك) جديد هل السلام في مواعيدك هو تثبيت إيقاع (الفوكستروت) علماً بأن عبدالوهاب لجأ إلى هذا الإيقاع في أغنية كلنا نحب القمر في مقطع (ما تقولى إزاي أنساك) وإنما بشكل سريع.

عام 1941 (قالولي إيه الشباب) إستخدم عبدالوهاب إيقاع (البوليرو) لأول مره في الغناء العربي.

عام 1942 (ردي علي) تحمل هذه الأغنيه مقامات مختلفه ومتشابكه في غناء حر مرسل ، دون التقيد بالإيقاع .

عام 1942 (أوعى تقول ممنوع الحب) سكتش غنائي فريد جمع كافة أبطال وممثلى الفيلم في حوار مشترك.

عام 1942 (الحبيب المجهول) أدخل آلة الجيتار للمره الأولى في الغناء العربي.

عام 1944 (حكيم عيون) جمع هذا الدويتو الغناء مع الحوار بالكلام غير الملحن.

عام 1946 (القمح الليله) أعطى عبدالوهاب دوراً رئيسياً للكورال علماً بأنه جرت التقاليد أن يردد الكورال بعض المقاطع التى ينتهى منها المطرب وذلك حسب مقتضيات اللحن .. إنما مع (القمح الليله) تقاسم عبدالوهاب والكورال الغناء بأسلوب جديد.

عام 1946(عمرى ما هانسى يوم الإتنين) هنا إستعمل عبدالوهاب إيقاع (البسادوبل) الأسباني لأول مره في الفناء العربي.

عام 1949 (عاشق الروح) في هذا العمل الموسيقى الكبير حشد عبدالوهاب أكبر عدد فنى في تاريخ الغناء العربي من العازفين والمرددين ، إلى جانب الآلات الجديده التى رافقت الغناء ( المندولين ، الجيتار، الكورنو ، البانجو ، الترومبيت، التربون ).

عام 1947 (اللى يقدر على قلبي) أشرك عبدالوهاب في سكتش اللى يقدر على قلبي إسماعيل ياسين، محمود شكوكو، عزيز عثمان، الياس مؤدب، وليلى مراد .. مستفيداً من إمكانيات كل صوت علماً بأن شخصية كل واحد منهم مختلفه عن الآخر وجميعهم بأستثناء ليلى مراد لا علاقه لهم بالغناء.

عام 1952 (لأ مش أنا اللى ابكي) وهنا إستعمل آلة الأورغ لأول مره في التخت الموسيقى العربي ، وكان عازف الأورغ عبدالوهاب نفسه .. أما اللحن فإنه بروح شرقيه جديده.

عام 1954 (أنا والعذاب وهواك) أدخل جميع الآلات المتوافره في العالم وبذلك يكون عبدالوهاب قد قاد التطور في جميع مراحل الغناء العربي وابتعد عن (جانم يا لالي وأمان يا ليل).

عام 1960 (أيظن) القصيده الحائزه على الجائزه الأولى عربياً من حيث جمال الكلمه وعظمة اللحن .. وقد أعتبرت اللجنه قصيدة (أيظن)عملاً فنياً جديداً ، غير مطروح سابقاً ، في الغناء العربي.
………………………………………..

من كتاب تاريخ الموسيقى العربيه

يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

‫2 تعليقات

  1. أكثر من رائعة .. لكننى أرى تجاهلا لتراث ضخم من الوهابيات فى مجموعة قصائد من أعظم ما تم تقديمه فى تاريخ الفن العربى
    1- الكرنك
    2- كليوباترا
    3- جل التوباد
    4- مقادير
    5- أى سر فيك
    6- قالت
    7- همسة حائرة
    8- دعاء الشرق
    9- النهر الخالد
    10- مضناك
    11-حياتى انت
    12- نجوى
    13- نشيد الحرية
    14- نشيد الفداء
    ..

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى