حامد عبدالصمد | أول مرة قرأت فيها كلمة "تحدي" على فيسبوك كانت في سياق شخص يدعي أن

حامد عبدالصمد

أول مرة قرأت فيها كلمة "تحدي" على فيسبوك كانت في سياق شخص يدعي أن يهودي تحداه أن البوست الذي يصلي فيه على النبي لن يحصل على ١٠٠٠٠ لايك. ومن يومها واصبحت فكرة التحدي الالكتروني ساذجة بالنسبة لي ولم أشارك في أي من هذه التحديات المزعومة حتى الآن. ولكن اليوم "تحدتني" الصديقة الشاعرة منى وفيق أن أنشر عشرة أغلفة لكتب أحبها.
لا أجد أي تحدي في أن أذكر لأصدقائي الكتب التي أثرت في أفكارك ووجداني أو الكتب التي استمتعت بقراءتها بسبب ثرائها الأدبي.
سأنشر هنا قائمة ببعض الكتب التي أحبها ، وقد زادت على العشرة من باب عدم التقيد برقم معين!
لا أتحدى أحداً بل أنصح الجميع بنشر أسماء الكتب التي أثرت فيهم أو غيرت أفكارهم أو استمتعوا بقراءتها ، لن تثبت أن الفيسبوك ليس فقط ساحة للجدل العقيم ونشر التنمر والتعصب والأحكام المسبقة ولكن أيضاً منصة لنشر الجمال ..
لا أستطيع أن أضمن جودة ترجمة هذه الأعمال لأني قرأت معظمها بلغات أخرى غير العربية ، ولكني أضمن جودة ترجمة رواية دون جوان للصديق سمير جريس





ستة أشهر ولم يتم علاج الفتيات!!!

ستة أشهر ولم يتم علاج الفتيات!!! وتستر وتغاضي عن مدانين نافذين!! #بلاغ_للرأي_العام تتذكروا قضية زهور وخواتها اللائي تم إستغلال غياب والدهن واغترابه، وطلاق أمهن من

عن إعلاميو الإستشراف والقذف!

عن إعلاميو الإستشراف والقذف! منذ يومين وهذه الصورة يتداولها الكثير، ومرت على بصري مرارًا، وتكرارًا ولم اعرها أي أهتمام، وبالتالي لم افهم مالذي ادى لتداولها؛