مجتمع الميم

#Kenzy_Rassim #republier (حالة مثل التي نشرتها في يونيو).


#Kenzy_Rassim 🏳️‍🌈🌈👬🦋 #republier (a statut sue j’ai publier en juin) كيف عرفت (مثليتي): 🏳️‍🌈🏳️‍🌈 طوال سنوات طفولتي ، كنت أشعر بأنني مختلف عن آخرون .. صحيح أنني لم أستطع تحديد السبب في ذلك الوقت ، لأني لم أكن قد بلغت السن أو مستوى النضج للسماح لي بالبحث عن السبب أو تحديد كيف ولماذا (أختلف معهم) .. صحيح أنني شعرت أن لدي شيئًا مميزًا عن الآخرين. حتى في سن 15 أو 16 ، بدأت مشاعري في الظهور والظهور ، وكانت عاطفتي ترسم الأوهام في ذهني (أتمنى أن نجد شخصًا أكبر مني بقليل ، يحميني ، يكون لطيفًا معي ، خاف علي وانصحني وقل لي اني شخص مميز بالنسبة له لانني اعتقد ان هذا الشخص قد رحل وهو يعوضني بحنان او عاطفة معينة تفتقدها) .. وعرفت ان هذه التخيلات وهذه تختلف المشاعر عما هو طبيعي. أعني ، كل من هم في عمري يميلون إلى إقامة علاقات مع الفتيات ، لماذا لدي هذه التخيلات مع رجل؟ هذا الموضوع سبب لي مشاكل نفسية وتفكير مستمر ، وصحيح أنني كنت أنسى وألهي نفسي بدراستي لأني كنت متميزاً في دراستي أيضاً .. حتى يوم واحد .. كنت أقرأ في ثانوية عندك (2011). / 2012 كان عمري 16 أو 17 سنة) ، ومع انتشار موقع يوتيوب صادفت كلمة # غاي ، وذهبت مباشرة إلى مواقع (نت) وبحثت عن المعنى في ذلك اليوم. كنت أعلم أنني مرتبط بهذه الكلمة .. ونتذكر مدى سوء إلقاء اللوم على نفسي ، وشعرت أن روحي كانت # مثلي الجنـــ-س الوحيد في العالم .. كان هذا الشعور سيئًا لدرجة أنك لا تستطيع تخيله ، قلت لروحي (أنا مخطئ ؛ أنا مريض و و) وشعوري بأنني مختلف عن الجميع كان شعورًا قاسًا لأنني كنت أرى أشخاصًا لا يشبهونني في المجتمع. ومع مرور الوقت ، وحتى يومنا هذا ، أنا أبحث عن (من أنا؟) (لماذا أنا مثل هذا؟) و و و … ومهما كانت الحالة ، فأنا في الأصل أحب القراءة والبحث ، وأتمنى أن أحب أكثر أن أقرأ كتبًا في علم النفس وعلم الاجتماع ، ونتابع الأفلام الوثائقية العلمية حول الموضوع ، واكتشفت (مصطلح #LGBT وتصنيفاته والاختلافات الموجودة بين كل فئة والأخرى ، والأسباب ، والدوافع ، والاختلافات بين الهوية والميول والعاطفة و و و و و و) ووفقًا لما كنت أشعر به وللشيء الذي قرأته واكتشفته ، عرفت كيف أصنف روحي على أنها # مثلي (# مثلي) ، و المثلي هو شخص عادي من حيث السلوك والمظهر. .. لذلك ، لا يمكن لأي شخص أن يسمي روحه مثلي لأن (هناك العديد من فئات LGBT) ..


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى