Ahmed Aly Moustafa
قال ابن تيمية عن ابن سينا كان هو وأهل بيته واتباعه معروفين عند المسلمين بالإلحاد أحسن مايظهرونه دين الرفض وهم في ذلك يبطنون الكفر المحض ( الرد على المنطقيين 141) قال ابن الصلاح ((كان شيطاناً من شياطين الإنس))فتاوى ابن الصـلاح 1/209 قال الكشميرى (( ابن سينا الملحد الزنديق القرمطي غدا مدى شرك الردى وشريطة الشيطان )) فيض الباري 1/166. قال ابن القيم عنه : (( فالرجل معطل مشرك جاحد للنبوات والمعاد لا مبدأ عنده ولا معاد ولا رسول ولا كتاب )) وقال في موضع آخر (( إمام الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر )). وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية [12/43]: (قد حصر الغزالي كلامه في “مقاصد الفلاسفة” ثم رد عليه في “تهافت الفلاسفة” في عشرين مجلساً له، كفره في ثلاث منها، هي: قوله بقدم العالم وعدم المعاد الجسماني وأن الله لا يعلم الجزئيات وبدَّعه في البواقي ويقال أنه تاب عند الموت والله أعلم) ا.هـ. ومن المحدثين الشيخ سفر الحوالى قال أما ابن سينا فإنه نشأ بين المعتزلة والشيعة وذكرنا أن ابن سينا هو في أصله شيعي من الإثنى عشرية الرافضة ؛ ولكنه في حقيقته باطني زنديق فهو من الشيعة الغلاة القرامطة العبيديين ويمكن ذكر مثل ذلك عن الفارابى وابن الهيثم وابن رشد والرازى الخ فلا مجال للخلاف على اتهام هؤلاء العاماء من الشيوخ بالكفر والالحاد”
(شكرا للأستاذ احمد على مصطفى: هكذا تحدث شيوخ الضلالة فى تاريخنا عن ابن سينا وابن رشد ابن الهيثم وأعظم علماء الأمة… كما يتحدث شيوخ الضلالة فى هذه الأيام عن المثقفين.. مع الفارق.. تلك هى ثقافتنا)
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
-
-
-
-
-
-
-
-
