هذه الرسالة منقولة صفحة الاستاذ علي شاكر ولعدم وجود مشاركة عملت لها استنساخ اولا لطرافتها ولكونها الاولى في العالم
منقول
صدّق هذا ما حصل في سورية سنة ٢٠٠٥
دعوى قضائية ضد الله
أجرب قضية في دعوى قضائية من نوعها في العالم ، مجتمع روماني عبد الرزاق عبدالله سنة ٢٠٠٥ بدعوى قضائية في قضية دعا فيها المدعى عليه للمحاكمة وإلزامه من حيث النتيجة بتسليمه الرزق الذي جاء في حيثيات الدعوى كما رواها لقد نجحت في تقدم عبد الرزاق بدعواه ، حسن تدعى ، عبد الرزاق عبدالله.المدعى عليه: الله.موضوع الدعوى: لقد خلقني المدعى عليه قبل أربعين عامًا ، وأربعين عامًا ، وعلم وتربيت يتيماً عندي. وكان قد منعه بسبب الفقر بسبب الفقر "لاتقتلوا اولادكم من إملاق (الأنعام) / خشية إملاق (الإسراء) ، نحن نرزقكم وإياهم"وحثت أعماله وخلفه .. ولما كان المدعى عليه الله. " نحن خلقنا ونحن نرزقكم " ، مما أدى إلى ركبتي عام ، مما أدى إلى اقتصاد عام ، مما أكده على السيد المسيح ، وعلى وسع السيد الأمين:" رزقكم في السماء وما توعدون " في حين احتفظ المدعى عليه هذا العام ، احتفظ ببيانات مقابل تخصيص احتساب مخصص له مقابل تخصيص هذا العام. "الله" قد أعطى غيري من الرزق الكثير بما يفوق حاجته ، ترى أن هناك من يملك الملايين والكثير من العقارات والسيارات ويتذوق يومياً ومائ وطاب من المأكل والمشرب ، بينما أدوخ أنا مع الكثيرين من الجوع والعطش.وبما أن إسمي هو عبد الرزاق وعبد الله فمعنى ذلك من عبيد المدعى عليه موضوعه مكلف بإعالتي ، لأن العبد وما ملكت يداه لسيده.لهذه الأسباب وظاهرة الظلام.
١- دعوة المدعى عليه للمحاكمة.
٢- إلزامه بإيداع رزقي الموجود لديه في السماء.
٣- تضمينه الرسوم والمصاريف.
وقد بدا عليه أن الدعوى والغرابة في هذا الدعوى هي الأولى في نوعها في العالم ، بالتقادم ، وأخذ هذه الدعوى ، والتقرير ، والسؤال عن هذه الدعوى؟ فرد عليه المدعي على الفور:" لا تسقط هذه الدعوى بالتقادم يا سيدي لأن التزام المدعى عليه هو التزام مستمر ويتجدد يومياً. الذين كانوا قد أكملوا يخافون من المدعى عليه ، أما سيادتكم فلم يثبت فيه ذلك.
