فضيحة بكل المقاييس: تخيلوا ان هذا البوست المشين(وهو ازدراء رسمى للاديان) نشرته على صفحتها استاذة جامعية كبيرة كانت رئيسة قسم اللغة الفرنسية فى كلية الآداب جامعة الاسكندرية وتجهر باسمها دون حياء وهو د. رشيدة الديوانى.. وقد يتهمنى اصحاب الفضيلة المزيفة باننى اقوم “بفضحها” والتشهير بها.. لكن الحقيقة ان البوست منشور على صفحتها وبمعرفتها وباسمها كاملا.. فانا مجرد ناقل وناقل الكفر ليس بكافر… هذه السيدة تعمل بهيئة تدريس القسم الفرنسى بواحدة من اهم كليات مصر منذ نحو 27 عاما كاملة… وكانت تخرج عن المنهج وتتطرق إلى موضوعات دينية وتشرح للطلبة اركان الاسلام كما جاء بتعليقات طلبتها السابقين وهناك أكثر من 180 تعليق عنها بعد ان افتضح امرها ويبدو انها قدمت استقالتها… السؤال: كيف تركها المسئولون عن الجامعة كل هذه السنوات تبث سموم التعصب والتطرف الدينى بدعوى الإيمان والتقوى والنقاء؟ واضح من التعليقات انها تسببت فى “تعقيد” الكثير جدا من طلابها وربما افسدت عليهم حياتهم الدراسية بسبب تطرفها كما هو واضح من التعليقات اللى ان حاططها بعد هذا التعليق..
اعلم انه فى الجامعة كما فى مؤسسات كثيرة هناك ما يسمى بروح الانتماء وهى اقرب الى “الفكر القبلى” وتقوم على التغطية على اخطاء زملاء المهنة والتعتيم على ما يقومون به من تجاوزات.. لكن الحقيقة ان هذا فهم خاطىء للتضامن المهنى لان جو الكتمان واخفاء الحقائق من شأنه ان يفسد العملية التعليمية برمتها خاصة اذا كان هناك من يعانى من التجاوزات مثل طلبة الجامعة.
اعلم ان هناك مئات بل آلاف من المعلمين فى المدارس والجامعات يتصورون ان رسالتهم هى نشر الدين وحث الطلبة على الايمان والعمل على تطبيق الشريعة.. وهذه كارثة لان رسالة الجامعة هى رسالة تعليمية مدنية لا علاقة لها بالأديان ومن يريد دراسة الدين فعليه الذهاب الى الازهر او الى مدارس الأحد..
لا بد من “تنظيف” الجامعات والمدارس من المتعصبين والمتأسلمين لان هدفهم هو ظهور جيل جديد من انصار الاخوان والدولة الدينية..
(تعليق اول)
انا روحت عندها حضرت درس دين و كانت اخر مرة …اكتشفت التطرف على اصله و بعدين هى اصلا جوا المحاضرة كانت بتقسمنا فئات …محجبة..متبرجة…مسيحين
(تعليق ثانى)
هي طول عمرها كدة ده احنا شوفنا مرار طافح منها كمسلمين مش مسيحين بس
(تعليق ثالث)
انا ماكونتش اداب فرنساوى..
لكن سمعت من كل اصحابى عن رشيدة الديوانى , و اللى كانت بتعمله فيهم .. و مدى تعصبها
(تعليق رابع
عيب علي اللي سايبنها طول السنين دي طالما معروف عنها كل ده…….الاجيال اللي ظلمتهم دول حياخدوا حقهم منها عند ربنا
(تعليق خامس)
انا عن نفسي طبعا ما كانتش تضطهدني عشان محجبة بس حقيقي كنت بشوفها اد ايه غلسة و سخيفة و التفرقة في المعاملة كانت واضحة جدا
(تعليق سادس)
كنا في رحلة وكان لينا زميل طيوب وانطوائي جدا وكان قاعد لوحده في الاوتوبيس (مش عاوزة اقول انه مسيحي بس بذكرها لان ده زعلها ) قعدت جنبه .. وجت تزعقلي وتقولي قومي من جنبه رفضت بشدة وقلتلها مش قايمة ولا همني زعقتلي وقالتلي انتي ناشز فرديت عليها وقلتلها ليه هو حضرتك جوزي وبعصاكي … كل الاتوبيس ضحك وهي اتغاظت مني …
(تعليق سابع)
انا دفعتي كانت بتقرر علينا مقدمة ابن خلدون وكانت اقسم بالله بتفرض علي المسيحيين يشتروا مصحف ويحضروا بيه بحجة متابعة بعض ايات وحاجات مش فكراها
هي مش سوية نفسية والعيب مش عليها العيب علي اللي اداها فرصة تكون في ا…
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
السؤال دكتوره جامعيه وبتدرس الادب الفرنسي اذا بقت متطرفه كده؟
وأستاذه لغه فرنسيه؟ لغه الحريه
الغلطه مش غلطتها لأن فيه من يحصي علي اساتذه الجامعه انفاسهم لكن يظهر الحال عاجبهم كده
البوست اصلا من جروب متطرف ولسه موجود على صفحتهم. لكن عاجبنى تعليقات ناس كثيرين بيستنكروا هذا التعصب
دي لازم تتحاكم
انظروا إلى هذا التطرف الديني من ناحية سياسية وأسالوا من المستفيد لو قام المسلم على القبطي وحدث تفكك عام في البلد، فانا اعتبرهم عملاء لأعداء مصر و اترك لكم البت فيمن هم اعداء مصر!
شكرا بجد!
احنا محتاجين نتكلم. محدش يسكت يا جماعة انا رحنا في داهية من تحت السكوت ده.
والامن فين ووزير التعليم العالى فين مولد ومالوش صاحب
منظومة التخلف و التطرف تعمل بكل قوة و كفاءة بداخل المجتمع المصري ، و لا توجد منظومة دفاعية فعالة لإقافها بخلاف مجهودات الأفراد و الأشخاص مثل حضرتك و آخرين .. شاپوو لشجاعتك
ابحث عن الاصل ، العائلة ، المنبت ، البيئة … وهل ننتظر من مية الفسيح شربات ؟؟
كل ماعون ينضح بما فيه !!!
فضلت ٢٧ سنة لإنه ببساطة محدش إشتكاها رسميا من الطلبة لإنهم خايفين تستقصدهم وتسقطهم ولو ماعملتش كده فألف زميل ليها حيتعصب لها ويساندها ويسقط هو الطالب اللي إشتكى علشان محدش يفكر يشتكي أستاذ بعد كده 🤷🏻♂️
حضراتكم بتنتقدوا شخصية غير سوية زي الدكتورة رشيده ، مفروض كل النقد يتم توجيهه إلى المسئولين الذين أبقوا عليها 27 سنة في المنصب .. هذا دليل على أن السلم الإداري كله مُذنب بنفس الجريمة وللأسف هذا هو الحال في كثير من الهيئات بمصر . الإخوان تم إحباطهم ولكن المتعاطفين والمأخوذين بمبادئهم وسلوكياتهم لا يزالوا في المناصب خاصة العليا من البلد . يا ريت الكل يستفيق وينبذ روح التعصّب ليس ضد المسيحيين فقط بل ضد كل الغير محجبة ، ضد كل الغير مُلتحي ، ضد كل الغير مشوّه الجبهة لكي تستقيم إمور البلد .
الجامعه لارقيب عليها للاسف فى نواحى كتيره جزر مستقله داخل الدوله
وعبد الله رشدى الذى قام بتكفير المسيحين علنا فى اكثر من برنامج
والله الجامعات وكر التطرف وخاصه الاقليميه الا من رحم ربي واقول هذا وانا استاذ ورئيس قسم المفترض ان الجامعه مكان للعلم فقط
واضح انها لم تقراء الف باء ادب وتاريخ فرنسا وان كانت قد قرأت شيءا منه فهي لم تفهم منه جمله واحده .
طيب هي الح….. انه. دي اصلا فاهمه معني الكلام ده. هل اصلا قرت في المعتقد المسيحي عشان تالف الكلام ده من دماغها الي هو اصلا مش موجود غير في خيالها المريض