سمير علي جمول
…….. الشكل و الجوهر …….
وزارة الأوقاف أصدرت بيانًا ترد فيه ترد فيه على ما تداولته على صفحات التواصل في موضوع جمعية القبيسيات ، و لكن بدل أن تكحلها لأن الرد كان بعيدًا عن والوعي و عن ما يشاهده الأعمى و يسمعه الأطرش ، و بيئة الوزارة و قبيسي فقط ، فادعت أن أعدادهم؟! كانوا يعملون لصالح الوطن؟!. و هم يعملون لوجه الله بدون أي أجور؟!. و كأن مظاهر الثراء الواسطة على هذه الجمعية هي الجمعية من السماء ؟؟؟!. وَتُنَقُطُ وَإِطْلَاقُ وَتِحَقِّقِ الْحَقْقِ وَتِقَالْ إِحَقَانِ الْحَقِّ وَالْحَقِّ وَالْحَقِّ وَالْحَقِّ وَالْحَقِيقَ مِنْ وَحْضِ الْحَقِيقْ مِنْ وَاحِدْ مِنْهَا. منها ، إضافة إلى عدد كبير من المؤسسات العددية الصغيرة العدد الكبير من المعارف الصغيرة العدد الكبير من كبار العقليات.
– هل استطاعت غرس الوطن و محبة الوطن في نفوس طلابها و منتسبيها؟
– هل استطاعت تكريس العقل سبيلاً إلى الله؟
– هل استطاعت انتشال المجتمع من براثن الجهل و التخلف
– هل استطاعت تقديم نموذج لمجتمع من أبناء الوطن الواحد؟.
– هل استطاعتساء فقه إـ///ــلامي يستوعب جميع المذاهب وفقًا لظروف التطور الحضاري؟.
– هل استطاعت تشكيل فكر متسامح من خلال وضع الأفكار الصحيحة عن المذاهب الأخرى؟.
– هل استطاعت الإرتقاء بعلوم الرياضيات و الفيزياء و الكيمياء ووو… ليتعرف طلابها على قدرة الخالق خلال العلم و البحث العلمي؟.
– هل استطاعت تقديم قراءة ثابتة لأسواقهم للتاريخ الإـ///ــلامي بأحداث وأرقام قراراتهم وأرقامهم.
– هل استطاعت توحيد الإجتهاد في قضية قضية؟
– هل استطاعت غرس معنى الرحمة ، الأطفال ، تلك المناهج التي كلها تهديد و وعيد و ترهيب و أشكال ألوان ثواب و الِعقاب؟.
– هل استطاعت تجسيد معنى الآية "و قل اعملوا " حتى يتم تحقيق الإنصراف إلى العمل و الإنتاج من أجل تحقيق الرخاء الإقتصادي و الاجتماعي ؟.
– هل استطاعت تفسير معنى الآية "قراءة" على أنها لكل العلوم الشرعية فقط؟
– هل استطاعت الحد من فتاوى سفك الدماء و هل تجرأت على نزع صفة الدين و الإـ///ــلام عن بعض مطلقيها ؟؟ !! ..
الصورة التي حازت على كل البذور ، إضافة سياسة التهميش ، الاستثمار الجاهز لكل طامح إلى سلطة أو اسم للدخول علينا من كل … حدب و صوب ،
استثماري ، استثماري ، إستقدام ، إستقدام ، إستقدام ، إستقدام ، وعلم و ، العمل و التسامح و الرحمة ، لأن هذا جوهر الأديان الثلاثة ، و الباقي من طقوس العبادة أخرى ، شكل أهم من هييتها شكليات و قشور ، و سبب فشلكم في أفكاركم و مناهجكم في فهم الدين لا تتجاوز بالمطلق و شكليات العبادة و النتيجة التي لا تحتاج إلى براهين ، بل هي ماثلة و واضح في حالة التشرذم و الجهل و التخلف عن مسايرة الحضاري ، الحضاري ، المتحضر ، أو الأهم ، الجوهر ، من الدماء التي تسفك باسم الدين ، ختاماً نقول اعملوا لجنتكم ، وذلك بدلاً من إثبات أن المختلف عنكم هو في النار.
فهل نرتقي يا وزارة الأوقاف.
