سمير علي جمول | الرسول و ٠٠٠٠٠ الصعاليك: متابعة الموضوع ……. § وكان نديما للزبير بن عبد

سمير علي جمول

الرسول و ٠٠٠٠٠ الصعاليك:
متابعة الموضوع …….
§ وكان نديما للزبير بن عبد المطلب. المرجع: (ابن حجر ، الاصابة في تمييز الصحابة ، رقم ٢٠١٣).
وكان ينزل عليه.
المرجع: الاغاني للاصفهاني ، الجزء ١١ ، صفحة ١٢٥
الشعر والشعراء ، الجزء الأول ، صفحة ٣٠٤ مُستشهد من جواد علي
المفصل ، الجزء التاسع ، صفحة ٦٢١.
§ ونزل “مطرود ابن كعب” الخزاعي ، في جوار “عبد المطلب”.
المرجع: المرزباني ، معجم الشعراء ، صفحة ٢٨٢.
استخدام الصعاليك من البعض: –
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
§ وهكذا وضع “الصعاليك” على أنفسهم في الخدمة الدولية للمحليين على أهدافه التي يريدها ، مقابل ترضيتهم واستمرارهم ، كما يفعل ذلك اليوم من زيارتهم واستعدادهم ، ما يفعله حتى زيارتهم ، ما يفعله التجارة الأجنبية ،
المرجع: جواد علي ، المفصل ، الجزء التاسع صفحة ٦١٧.
§ ولما خُلع “امرؤ القيس” ، جمع جموعاً من ذؤبان العرب وصعاليكها ، وأخذ يَغِير بهم على أحياء العرب. المرجع: (معاهد التنصيص ؛ مُستشهد من جواد علي ، المفصل ، الجزء التاسع صفحة ٦١٧).
§ ولما غزا “زهير بن جَنَاب” الكلبي ، بَكراً وتَغْلِب أخذ “من تجمع له من شِذاذ العرب والقبائل” وغيرهم فغزا بهم. المرجع: (الاغاني ، الجزء ٢١: ٩٦).
صعاليك لمحمد في مكة مثل ابو بصير واللحاق به من الصعاليك: –
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
وينفلت منهم أبو جَنْدَل بن سهيل فلحق بأبي بصير فجعل لا يخرج من قريش إلا لحق بأبي بصير حتى اجتمعت منهم عصابة. فوالله ما يسمعون بعير خرجت لقريش إلى الشام إلا اعترضوا لها فقتلوهم واخذوا أموالهم.
المرجع: صحيح البخاري ٣: ١٨٣.
§ لقد تبعوا محمد لأن الاـ///ــلام يعطي لهم تكتلا أكبر وحرية في استمرار استمراراستهم في سرقة القوافل ونوال السبايا تحت حجة الدين.
§ عروة بن مسعود في صلح الحديبة يتعرف على بعض الصعاليك المـ///ــلمين “فرفع عروة رأسه فقال من هذا. قالوا المغيرة ابن شُعبة. فقال اي غُدَرُ. ألستُ أَسعى في غَدْرَتِكَ. وكان المغيرة صَحِب قوما في الجاهلية ، فقتلهم وأموالهم ثم جاء فأسلم ”.
المرجع: صحيح البخاري ٣: ١٧٩ و ١٨٠ و ١٨٣.
صعاليك صاروا حوادث مـ///ــلمين: –
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
لقد أدرجهم محمد في المجتمع الاـ///ــلامي ادراجا كليا بلا محاذير أو تحفظات.واستمرعدد كبير في الاـ///ــلام الى قطاع طرق يتربصون بالقوافل. وصاروا لاحقا على قدر كبير في الاـ///ــلام
مثل:
وعلماني وسيف بن عمر أنه كان خليعا في الجاهلية أي لصا كثير الغارة ، كان يسبق الفرس عدوا على رجليه “ابن حجر ، الاصابة في تمييز الصحابة ، رقم 3036
يتبع ……………….

Exit mobile version