مفكرون

حامد عبدالصمد | حين تدخل إلى الفضاء العام أو وسائل التواصل برأي خلافي ، برنامج فعال

حامد عبدالصمد

تدخل في الفضاء العام أو وسائل التواصل برأي خلافي ، فعليك أن تنتبه إلى هذا الطريق ملئ بالفخاخ. الباب الأول يتحول إلى دور أساسي في التبديل وبدء الشتائم ، وهكذا يجرّوك إلى صراعات تستنزف طاقاتك وتله عن الأسباب الأساسية التي دخلت الساحة من أجله.
أما الفخ الثاني فينصبه لك أتباعك الذين يصفقون لك حين تصيب وحين تخطئ ، ويضعون لك اللايكات قبل قراءة ما تكتب ، فلا يكون لك مرآةً بل طيناً يسد عينيك فلا ترى جانبك المظلم ويسد أذنك فلا تسمع النقد البناء.
أما الفخ الثالث فهو غرور الشهرة حيث يستجيب لنوع من الصحة ومصدره الصحة و الكراهية ، كما هو قادر على تحريك متابعيه وتسخيرهم للهجوم على ينتقدونه ، فيحرضهم كي يغلقوا قناة أو صفحة فلان. يبدو أنه ينظر لمتابعيه كشيء يستهلكه ويحبه قد يصطفي من بينهم امرأة جميلة ساذجة لاستدراجها لعلاقة عابرة أو تسلية إلكترونية.
الانتباه والتعبير عن الانتباه والتعبير عن بعض الأفكار والتعبير عن بعض الأفكار والتعبير عن بعض الأفكار والمداخلات ، والمرض ، والبعض ، والبعض ، والبعض ، والبعض ، والمرض ، والمرض ، والبثق. وهكذا تمتمل جدران السجن الأربعة …
يمكن اختصار كل هذه الفخاخ في فخ واحد هو فخ الإيجو. الإيجو وحش مفترس يحتاج إلى المديح واستهلاك البشر المحيطين به كي يظل منتفخاً ، و منطقة الصراع كي يظل بوجوده وأهميته.
خُضِع نقع في هذا الفخ ، لكن بدلاً من ذلك ، وبدلاً من ذلك ، و لكن بدلاً من ذلك ، و لكن بدلاً من ذلك ، و لكن بدلاً من ذلك ، قد نجحنا في خضم هذه الفترة ، و قد نجحنا في خضم هذه الفترة من العمر.
الكثيرون يختبئون من أنفسهم مع قضية محل قضية أو قضية أو دور يلعبونه ، ويكذبون على أنفسهم يتحدثون أنفسهم أنهم أبطال يدافعون عن حق ضد ظلم وعن علم ضد جهل ، ولكن في معظم الحالات ليسوا إلا مجرد بارود في حرب يتصارعون في معظم الحالات ليس إلا مجرد بارود في حرب يتصارعون ضد بطل ضد جهل!
و # # # # # # # # # # # # قاد # قيادة الناس # # # و # # و # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # by يقدم نموذجاً بالفعل قبل القول كيف يحرر الإنسان نفسه من ثقافة القطيع ومن عبودية الإيجو وصراعاته التي لا تنتهي!

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى