. تشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” الى: ثبات على ارتفاع البطالة بين…


.
تشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” الى:

🔺️ثبات على ارتفاع البطالة بين الإناث للربع الرابع من 2021 بحدود 30.7% وبين الذكور 21.4%
🔺️79% من النساء العاطلات عن العمل يحملن شهادة البكالوريس فأعلى مقابل 26% من المتعطلين الذكور
🔺️من بين كل 100 إمرأة في الأردن فوق 15 عاماً.. 86 امرأة غير نشيطة اقتصادياً و 10 نساء عاملات و 4 نساء يعانين من البطالة
🔺️خلال ثلاثة أشهر… 26 ألف امرأة خرجن من قوة العمل و 141 ألف امرأة يعانين من البطالة خلال الربع الرابع 2021

كان للظروف الصعبة التي نشأت ولا تزال بسبب جائحة كورونا التي إجتاحت العالم منذ بداية 2020، آثار سلبية كبيرة على العاملين والعاملات بشكل عام وعلى العاملين والعاملات في القطاع غير المنظم وعمال وعاملات المياومة بشكل خاص، كما أثرت على العديد من الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم، مما أدى الى فقدان الوظائف وتعطل النشاط الاقتصادي كلياً أو جزئياً بسبب الإجراءات الإحترازية التي إتخذها الأردن وبدأ في تخفيفها تدريجياً

وعانت أسر متعددة ولا تزال من ضعف في الموارد خاصة بين الفئات التي تعمل بالمياومة وبقطاعات العمل غير المنظمة التي تشكل النساء العاملات نسبة كبيرة منها، حيث أظهرت الجائحة هشاشة مواردهن الاقتصادية وضعف حمايتهن الاجتماعية، كما ضاعفت من معاناة المتزوجات العاملات بسبب إغلاق الحضانات وصعوبة الموائمة ما بين رعاية الأطفال والعمل حتى وإن كان العمل عن بعد

كما تدعو الحكومة الى إتخاذ إجراءات إضافية لحماية حقوق النساء العاملات وضمان عدم فقدانهن لوظائفهن خاصة اللواتي لا يمكنهن العمل عن بعد، وتأمين مزيد من الحماية الاجتماعية لهن بما فيها الحماية من العنف الأسري والإستغلال والتمييز

وتتساءل “تضامن” وبهدف الخروج من الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها الأسر والنساء تحديداً عن إمكانية حدوث تغيير في معتقدات وسلوكيات المجتمع نحو عمل النساء
فقد أظهر رسم إنفوجرافيك صادر عن البنك الدولي تحت إسم “الأصوات المخفية تتحدث بصوت أعلى مما تعتقد: عدسة علمية سلوكية لفهم مشاركة الإناث في القوى العاملة في الأردن”، بأن 3 من بين كل 4 نساء يعتقدن بأن المرأة تعمل لأن عائلتها تعاني من صعوبات مالية، ومن بين 60% من الراغبات بالعمل 12% يبحثن عنه

وهل تقل نسبة النساء اللاتي يتركن العمل بسبب الزواج والبالغة 25%؟
وهل ترتفع نسبة الأزواج الذي يتقبلون عمل زوجاتهن في بيئات عمل مختلطة وهي حالياً 23%؟
وهل تلتحق النساء بالعمل أو يستمرين فيه قبل بلوغ أبنائهن عمر 4 سنوات؟
وهل ترتفع نسبة الأزواج الذين يتقبلون عودة زوجاتهم من العمل بعد الساعة الخامسة وهي حالياً 17%؟

.
تشير جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” الى:

🔺️ثبات على ارتفاع البطالة بين الإناث للربع الرابع من 2021 بحدود 30.7% وبين الذكور 21.4%
🔺️79% من النساء العاطلات عن العمل يحملن شهادة البكالوريس فأعلى مقابل 26% من المتعطلين الذكور
🔺️من بين كل 100 إمرأة في الأردن فوق 15 عاماً.. 86 امرأة غير نشيطة اقتصادياً و 10 نساء عاملات و 4 نساء يعانين من البطالة
🔺️خلال ثلاثة أشهر… 26 ألف امرأة خرجن من قوة العمل و 141 ألف امرأة يعانين من البطالة خلال الربع الرابع 2021

كان للظروف الصعبة التي نشأت ولا تزال بسبب جائحة كورونا التي إجتاحت العالم منذ بداية 2020، آثار سلبية كبيرة على العاملين والعاملات بشكل عام وعلى العاملين والعاملات في القطاع غير المنظم وعمال وعاملات المياومة بشكل خاص، كما أثرت على العديد من الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم، مما أدى الى فقدان الوظائف وتعطل النشاط الاقتصادي كلياً أو جزئياً بسبب الإجراءات الإحترازية التي إتخذها الأردن وبدأ في تخفيفها تدريجياً

وعانت أسر متعددة ولا تزال من ضعف في الموارد خاصة بين الفئات التي تعمل بالمياومة وبقطاعات العمل غير المنظمة التي تشكل النساء العاملات نسبة كبيرة منها، حيث أظهرت الجائحة هشاشة مواردهن الاقتصادية وضعف حمايتهن الاجتماعية، كما ضاعفت من معاناة المتزوجات العاملات بسبب إغلاق الحضانات وصعوبة الموائمة ما بين رعاية الأطفال والعمل حتى وإن كان العمل عن بعد

كما تدعو الحكومة الى إتخاذ إجراءات إضافية لحماية حقوق النساء العاملات وضمان عدم فقدانهن لوظائفهن خاصة اللواتي لا يمكنهن العمل عن بعد، وتأمين مزيد من الحماية الاجتماعية لهن بما فيها الحماية من العنف الأسري والإستغلال والتمييز

وتتساءل “تضامن” وبهدف الخروج من الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها الأسر والنساء تحديداً عن إمكانية حدوث تغيير في معتقدات وسلوكيات المجتمع نحو عمل النساء
فقد أظهر رسم إنفوجرافيك صادر عن البنك الدولي تحت إسم “الأصوات المخفية تتحدث بصوت أعلى مما تعتقد: عدسة علمية سلوكية لفهم مشاركة الإناث في القوى العاملة في الأردن”، بأن 3 من بين كل 4 نساء يعتقدن بأن المرأة تعمل لأن عائلتها تعاني من صعوبات مالية، ومن بين 60% من الراغبات بالعمل 12% يبحثن عنه

وهل تقل نسبة النساء اللاتي يتركن العمل بسبب الزواج والبالغة 25%؟
وهل ترتفع نسبة الأزواج الذي يتقبلون عمل زوجاتهن في بيئات عمل مختلطة وهي حالياً 23%؟
وهل تلتحق النساء بالعمل أو يستمرين فيه قبل بلوغ أبنائهن عمر 4 سنوات؟
وهل ترتفع نسبة الأزواج الذين يتقبلون عودة زوجاتهم من العمل بعد الساعة الخامسة وهي حالياً 17%؟

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

Exit mobile version