يحكي فيلم “آخر رجالنا في الفلبين” المقاومة المثيرة التي أبدتها آخر كتيبة أسبانية ضد الثوّار الفلبينيين، المدعومين من أميركا ١٨٩٨. دحرت القوات الأميركية/ الفلبينية المحتل الأسباني، واحتفل الأميركان بانتصار الوطنية الفلبينية.
غير أن أميركا وجدت الفلبين وطناً غنياً وسهل المنال فاحتلته ٦٠ عاماً.
وقع الاحتلال الأميركي للفلبين في اللحظة التي كان فيها الفلبينيون قد تعلموا المقاومة، وذاقوا حلاوة النصر. تلك كانت المعضلة التي لم يجد لها الأميركيون حلاً.
بينما كانت القوات الأميركية تفرض سيطرتها على الجزر الفلبينية كانت صحيفة أميركية كبيرة تنشر قصيدة الشاعر الإنجليزي كيبلينغ “White man’s burden”، أو عبء الرجل الأبيض. قالت الصحيفة، التي وزعتها القوات الأميركية في المستعمرات، إن كيبلينغ يقول الحقيقة الكاملة بخصوص الأسباب التي دفعت أميركا لاحتلال الفلبين: لتعليم السكان، وطبابتهم.
(ملحوظة:
قال قراقاش في تويتر، بالأمس، إن الإمارات تريد فقط تعليم الناس وطبابتهم في سقطرى).
أي: عبء الرجل الأسمر أبو دشداشة. :)
بعد استسلام الكتيبة الأسبانية يسمح لها الثوار بالخروج من القلعة المحاصرة، ويصطف السكان لرؤية الجيش الأسباني ذليلاً لأول مرة.
وهم ذاهبون إلى البحر يبصر الجنود الأسبان المهزومون أول جثة أميركية مصلوبة على شجرة.
ثم يصبح ذلك هو قدر الأميركان فيما سيأتي من السنين.
م.غ.
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
محمدسالم المساعدي, عبدالله الحمزي
معلومات رائعه….اخي مروان…..وتشبيه اروع
ليتهم يقرأوا التاريخ يا دكتور ..
ينتظرهم البحر يوماً ما كما الأسبان..!!
وذلك سيكون قدر القراقيش فيما سيأتي من الأيام المقبلة
حياء مُذنب:
(إن لله عليّ من الألطاف الخفية -على قبح سريرتي- ما لا يحتمله إلا كرمه سبحانه، ولولا حبه للدعاء ما رفعت يدي بالدعاء حياءً من لؤمي)
محمد صالح المنجد
اروع ما كُتب عن موضوع سقطرى وأعمق فهماً وخير ما جُسِّد عن هذا الموضوع ، يقع الاحتلال الاماراتي الان في وقت قد تعلم اليمنيون المقاومة
شي كان معهم زبايري و بن بريك في الفلبين ؟
لاتكونش تاجز ياخي كم بينك ياهدرة
وسيكون قدر الامارات لو إرادات ذلك
تذوق اليمني طعم النصر ولن يتردد عن مقاومة المتوحش الذي اراد افتراس اليمن
ذكرتنا بالاحتلال الغاشم للجنوب الذي دام 27 عام
الفلبين كانت ملك لكل الفلبينيين
بعكس سقطره فهي ليس من املاك اليمن الشمالي
سقطره جنوبيه
من ذاق حلاوة الحرية ولم يرتضي بعبودية ابن جلدتة فكيف بالغريب ومادامت روح المقاومة حيةيا دكتور Marwan Al-Ghafory
اجازة رائعه ستعمل فيها كثيرا لجراحه ادمغه ولتسخيص حالة وطن أعياه السرق وشذاذ الافاق
واقع
اعجبني
عجيب توافق الأقدار
حتى تطابقت الكلمات
رائع يا دكتور 💐
فعلا تاخروا
ارادوا احتلال اليمن بعد أن تشرب اليمنيين عبق الحرية من ثورة فبراير التي جددت في الجيل الجديد النسمات السبتمبرية والاكتوبرية ومعنى حرية الوطن
نجم الكتاب وبوصلة القراء.
اليمن الشمالي لم ولن يحقق اية إنتصار الا بالأفلام الهوليديه و البوليديه وأكبر الافلام الحائزة على كل جوائز الأوسكار هي افلام قدوشي وهشومي في التباب
فلسفة آخر الرجال في غرفة نوم الفلبيني
البعارين لا يتعلموا من التاريخ لا من الفلبين ولا من الصومال
وسيتكرر المشهد في اليمن
الاماراتين تربطهم علاقة اسرية مع البنغاليين هذا الذي نعرفه
أن يصمت أهل الحق عن حقهم – ولو على مضض – لا يعني ذلك إنتصار الباطل..الوضع صار متشابك غير أن ما يبدو من وراء الأكمة لا يبشر بخير لليمنيين..ما لم يجمعوا دومان!
الله عليك ياغفوري لما تعطينا زبدة الموضوع
هذا الكلام اللي نحتاجة يادكتور
اليمنيون مقاومون حتا النخاع لايقبلوا باي دخيل مهم تلون جلده متصبغا بصبغة لونهم
هذا ما يظمره اليمنيين
وميخبئه
المستقبل
عظيم يا دكتور !
كتاباتك رائعة جدا يا دكتور ..محتاجين منك في هذي الفترة تبعث روح الفاؤل والأمل في متابعينك ..ما احنا ناقصين قهر وبواطل الله يرعاك
فديت روحك يا دكتور مروان… يا أول الكتاب في قراءاتي
منظور عمييق..
حتى لو نحنُ تعلمنا المقاومه ومستعدين لها.
بس كم فئه نقاوم ،وكم فتره،والى متى نستمر في المقاومه؟