قضايا المرأة

. التمييز ضدها كإمرأة: كانت ايفون أول من ذهبت إلى الجامعة من عائلتها أخبرها مد…


الحركة النسوية في الأردن

.
???? التمييز ضدها كإمرأة:

كانت ايفون أول من ذهبت إلى الجامعة من عائلتها
أخبرها مدرس العلوم في المدرسة الثانوية بأن المرأة لن تصل إلى أي مكان في العلوم، كما أراد والدها أن يفتح لها متجر صغير في البلدة لكنها لم تستمع إلى أي منهما وبمنحة دراسية دخلت جامعة مانيتوبا، وبعد سنوات قليلة تخرجت بشهادة في العلوم (في البداية أرادت دراسة الهندسة ولكن الجامعة رفضت طلبها لأنها لا تقبل النساء)
عام 1945 وبعد تخرجها، قبلت عرض عمل في شركة الطيران دوغلاس في ولاية كاليفورنيا وانتقلت إلى الولايات المتحدة، أرادت الحصول على شهادة الماجستير في الكيمياء وقررت حضور الدروس المسائية في جامعة جنوب كاليفورنيا وهنا التقت زوجها المستقبلي وليام بريل وتزوجا في غضون عام ثم انتقلا إلى الساحل الشرقي، أولاً إلى كونيتيكت ثم إلى نيوجيرسي
وتبعت زوجها (الذي كان باحثاً في الصيدلة) إلى أي مكان يأخذه إليه عمله فانتهى بهما المطاف في برينستون في نيوجيرسي، واستطاعت دائماً الحصول على عروض عمل في مجالات يسيطر عليه الرجال، في البداية كانت تعمل بدوام جزئي مما مكنها من الاعنتاء بأطفالها الثلاثة

لقد واجهت نصيبها من التحيز لكنها لم تشعر بأي مرارة قائلةً: “إنه مجرد أمر لم أفكر به مطلقاً”، وقد لاحظت ذلك عندما تذكرت أن الراتب الذي يُدفع لها أقل من الراتب الذي يدفع للرجال
وعندما سئلت عن كيفية نجاحها بالرغم من كل المعوقات حيث أصبحت رائدة في مجالها أجابت: “امتلكت الشجاعة اللازمة لذلك”

خلال آخر عشرين سنة من حياتها روّجت إيفون بريل لعمل نساء عالمات أخريات كما رشحتهنّ لجوائز مختلفة معتقدة أنهنّ يستحقنها

???? انجازاتها:

كل الشكر ل #إيفون_بريل التي اخترعت نظام الدفع الذي منع الأقمار الصناعية الفضائية من السقوط من المدار، وبالتالي يمكننا بكل ثقة القيام بكل أعمالنا والبقاء على تواصل مع بقية العالم
طورت بيل المفهوم لمحرك صاروخ جديد يدعى هيدرازين ريزيستوجيت عام 1983م ومنذ ذلك الحين أصبحت معتمدة في صناعات الأقمار الصناعية
وساهمت بريل في نظام الدفع لأول قمر صناعي في الغلاف الجوي العلوي (Explorer 32) وأول قمر صناعي لرصد الطقس (Tiros)
بالإضافة لذلك ساهمت في سلسلة من تصاميم صواريخ لمهام القمر نوفا ومراقب كوكب المريخ ومحرك الصواريخ لمكوك الفضاء التابع لناسا
كما اخترعت بريل نظام دفع صاروخي يسمح للأقمار الصناعية بحمل وقود أقل والبقاء في الفضاء لمدة أطول

وفي عام 2011، في مراسم البيت الأبيض منحها الرئيس باراك أوباما جائزة الميدالية الوطنية للتكنولوجيا والإبداع ولقب الشرف الرفيع للمهندسين والمخترعين

المصدر: @nasainarabic

.
???? التمييز ضدها كإمرأة:

كانت ايفون أول من ذهبت إلى الجامعة من عائلتها
أخبرها مدرس العلوم في المدرسة الثانوية بأن المرأة لن تصل إلى أي مكان في العلوم، كما أراد والدها أن يفتح لها متجر صغير في البلدة لكنها لم تستمع إلى أي منهما وبمنحة دراسية دخلت جامعة مانيتوبا، وبعد سنوات قليلة تخرجت بشهادة في العلوم (في البداية أرادت دراسة الهندسة ولكن الجامعة رفضت طلبها لأنها لا تقبل النساء)
عام 1945 وبعد تخرجها، قبلت عرض عمل في شركة الطيران دوغلاس في ولاية كاليفورنيا وانتقلت إلى الولايات المتحدة، أرادت الحصول على شهادة الماجستير في الكيمياء وقررت حضور الدروس المسائية في جامعة جنوب كاليفورنيا وهنا التقت زوجها المستقبلي وليام بريل وتزوجا في غضون عام ثم انتقلا إلى الساحل الشرقي، أولاً إلى كونيتيكت ثم إلى نيوجيرسي
وتبعت زوجها (الذي كان باحثاً في الصيدلة) إلى أي مكان يأخذه إليه عمله فانتهى بهما المطاف في برينستون في نيوجيرسي، واستطاعت دائماً الحصول على عروض عمل في مجالات يسيطر عليه الرجال، في البداية كانت تعمل بدوام جزئي مما مكنها من الاعنتاء بأطفالها الثلاثة

لقد واجهت نصيبها من التحيز لكنها لم تشعر بأي مرارة قائلةً: “إنه مجرد أمر لم أفكر به مطلقاً”، وقد لاحظت ذلك عندما تذكرت أن الراتب الذي يُدفع لها أقل من الراتب الذي يدفع للرجال
وعندما سئلت عن كيفية نجاحها بالرغم من كل المعوقات حيث أصبحت رائدة في مجالها أجابت: “امتلكت الشجاعة اللازمة لذلك”

خلال آخر عشرين سنة من حياتها روّجت إيفون بريل لعمل نساء عالمات أخريات كما رشحتهنّ لجوائز مختلفة معتقدة أنهنّ يستحقنها

???? انجازاتها:

كل الشكر ل #إيفون_بريل التي اخترعت نظام الدفع الذي منع الأقمار الصناعية الفضائية من السقوط من المدار، وبالتالي يمكننا بكل ثقة القيام بكل أعمالنا والبقاء على تواصل مع بقية العالم
طورت بيل المفهوم لمحرك صاروخ جديد يدعى هيدرازين ريزيستوجيت عام 1983م ومنذ ذلك الحين أصبحت معتمدة في صناعات الأقمار الصناعية
وساهمت بريل في نظام الدفع لأول قمر صناعي في الغلاف الجوي العلوي (Explorer 32) وأول قمر صناعي لرصد الطقس (Tiros)
بالإضافة لذلك ساهمت في سلسلة من تصاميم صواريخ لمهام القمر نوفا ومراقب كوكب المريخ ومحرك الصواريخ لمكوك الفضاء التابع لناسا
كما اخترعت بريل نظام دفع صاروخي يسمح للأقمار الصناعية بحمل وقود أقل والبقاء في الفضاء لمدة أطول

وفي عام 2011، في مراسم البيت الأبيض منحها الرئيس باراك أوباما جائزة الميدالية الوطنية للتكنولوجيا والإبداع ولقب الشرف الرفيع للمهندسين والمخترعين

المصدر: @nasainarabic

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى