الأوربيون كمؤسسات دينية وكدول إعتذروا بلا إلتفاف وبكل صراحة عن محاكم التفتيش وأدانوا باباوات العصور الوسطى دون مبررات لأنهم أرادوا بداية صحيحة لمجتمعاتهم مع ذاتها ومع العالم -ولكن الأزهر حين نكشف إجرام فكر أحدهم كإبن تيمية يقول إنه إبن عصره وتاريخه أو له ماله وعليه ماعليه – لنتمتم رحمه الله – ولكن بات هذا لا يجدى فهتلر وبن لادن و أبوبكر البغدادى أبناء عصرهم أيضا
Ahmed Allaam Elkholy