كتّاب

أحمد عرفات | – الحُب والكراهية :…

– بلانا الله بشخص (يظن أن عادات قبيلته هي قوانين الطبيعة) شخص لا يفقه شيء إلا مجموعة من المعلومات من مجموعة ناس فكرهم كله متوقف عند القرن الثاني الهجري. سمح هذا الشخص لنفسه (التدخل في ملابس النساء. تبرير التحرش). و(تكفيير المسيحيين .. والجديد ؟ السخرية من آيات الدين المسيحي).

– ‏إزاي تسمح لنفسك بإستخدام آية مِن الإنجيل في الرد على إنسانة غريبة جايبة صورة "لموديل مش راهبة اصلاً". مكتوب عليها كلام "هو ترويج مِن صُنعك لطمس الهوية المسيحيية مش للاحتشام". عشان تعمل مِن الآية مادة للسخرية وقافية للرد بشكل يعجب البجاحة اللي انت إخترعتها عشان الملايين اللي بيعبدوك يتبسطوا !

– ‏شيخ عبدالله هو أنت ليه متعرفش حاجة خالص عن إحترام الأديان ؟ أنت أكبر إساءة لدينك. الدين معاملة وأخلاق .التنمر بقى ف كل كلامك .عرفنا خلاص انك بتكره المسيحيين. لكن ليه بالشكل الفج ده .. ليه تعمل دواعش من الاتباع المراهقين بتوعك .. عايز توصل لأيه ؟ ‏

-‏ شكله خلاص أتغر وأتوهم انه اصبح جامع العلم والحكمة والشفاء التام من كل داء والحلول الراشدة لأي مشكلة في أي وقت وأي مكان .. وهو أصلًا كل معلوماته ونظرياته وأفكاره دي لا تتجاوز شوية خرافات وسخافات من عصور قديمة جداً جداً. بؤس ما بعده بؤس ، والله .

– المسيحين الدين عندهم لله مش لأغراض ثانية زيك ! نضف قلبك وارحمنا من كراهيتك طالما مفيش أي أمل إنه يتم القبض عليك . ❤️




أحمد عرفات | كاتب علماني

اترك رد

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى