أليس هذا هو قول ربكم الحق أيها المـ///ــلمون:
- (لكلٍّ جعلنا منكم شرعةً ومنهاجا ولو شاء الله لجعلكم أمّةً واحدةً ولكن ليبلوكم في ما ءاتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون).
– (ولكلٍّ وجهةٌ هو مولّيها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير)؟.
وهذا يعني أنَّ معيار التفاضل عند الله ربكم بين أتباع كل الأديان والشرائع والمناهج والمذاهب والتوجهات هو فِعلُ الخيرات، وليس شيئا آخر، ولا يمكن أن يُفضّل الله مـ///ــلماً مُسيئاً مُفسِداً على…
نشوان معجب | ناشط مجتمعي
مقالات ذات صلة
-
-
-
-
-
-
-
-
