هذا التعليق خاص بصفحتي:
لا أحظر متابعاً لصفحتي إلا إذا كنت متأكداً أنه من غير المناسب أن تمر كتاباتي عليه/ عليها مستقبلاً.
وبعد ذلك لا يمكن أن أرفع الحظر عن الشخص، فأنا لا أختبر الناس مرتين. ليس لدي لا الوقت ولا المزاج لذلك.
بالنسبة للأصدقاء الذين يطلبون مني رفع الحظر عن شخص أو آخر: أنا آسف.
قبل شهر حظرت شقيقي عبدالناصر الغفوري، طالب هندسة في جامعة الخرطوم، لأنه استخدم تعبير “الجيش واللجان الشعبية” وهو يقصد الحوثيين. ولم يفلح في العودة إلى صفحتي برغم كل التدخلات ..
شيء آخر:
ما بحبش تعكير المزاج، وأسلك أبسط السبل لشراء دماغي. ذلك أني شخص لا أملك الوقت الكافي للمصادمات، ولا القدرة ع تحمل تشويش الدماغ.
وماناش عضو في أي حزب ولا جماعة غير ولا حتى غروب واتس أب. العضوية الوحيدة اللي أمتلكها هي عضوية اتحاد أطباء القلب الألماني، وعضوية الاتحاد الأوروبي لأمراض القلب.
أكتب بمبدأ بسيط:
Target and forget
كل المحبة والتقدير
كمان طلب زغير بالنسبة للشبان الإصلاحيين اللي فاتحين علي النار وعاملين لي ستلاف تاغ وستلاف رسالة:
خلونا كويسين ونركز في الشغل مع بعض، معانا كارثة متمثلة في انهيار مشروع الدولة وتفكك حقيقة الوطن
وبعدين أنا عارف البير واللي جواها وعارف غطاها واللي يسأبين.
ولو بدينا نحكي كما ينبغي لن يكون الكلام من النوع اللي تحبوا تسمعوه. ماشي يا أفنديه؟
مشتيش اصطدم بالإصلاح الآن وعاد حسن زيد ما رجعش الطيار السوداني اللي عنده.
محبتي
مروان.
يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات
-
-
-
-
-
-
-
-
