ناقصة عقل وعاطفية؟! لا يعترف العلم بقوة القلب، بل يرجع الطبيعة البشرية إلى الدم…


ناقصة عقل وعاطفية؟!
🔴 لا يعترف العلم بقوة القلب، بل يرجع الطبيعة البشرية إلى الدماغ والهرمونات، بما في ذلك العواطف
لا تدعم أي دراسة علمية الرأي القائل بأن المرأة تحمل عواطف أكبر من الرجل، على العكس تماما فكلاهما يتأثران بالحدث نفسه، لكن الفرق يكون فقط بردات الفعل لكل منهما، ففي المجتمعات التي تأدلجت على أن البكاء صفة النساء لن تجد رجلا يبكي بالعلن، (هناك سبب آخر لعدم بكاء الرجال سريعا، ففي دراسة تشير إلى أن دموع الرجال نتيجة هرمون التستوستيرون تحتاج مدامع عين أوسع لتسيل خارجها) وهكذا يكبح الرجل مشاعره الحقيقية للحفاظ على رجولة مزعومة وهو الأمر الغير صحي

🔴 والحقيقة أننا لا نحشى إمرأة غاضبة أو باكية بقدر خشيتنا من رجل غاضب، إذا من العاطفي الذي يفقد عقله وتسيطر عليه مشاعره لدرجة مرعبة ومخيفة تضر الاخرين؟
من هو المستعد لإيذاء أطفاله وحرمانهم النفقة وتجويعهم لسبب وحيد هو الإنتقام من أمهم أو كرهه لها؟
من هو الذي يقتل ويبتز النساء إن قررن إنهاء علاقة عاطفية أو جنسية معه؟
مع عاطفة من يتعاطف القانون تحت مسمى “سورة غضب”؟
من الذي يتحرش ويغتصب ويحبس النساء ويجبرهن على إخفاء أجسادهن حتى لا يثرنه؟
لسن النساء طبعا ! لذا علينا إعادة النظر بالإعتراف حقيقة من هو الكائن الأكثر عاطفيةً بيننا

🔴 تقول #سيمون_دي_بوفوار: “إن الفئة المهيمنة تحاول أن تبقي المرأة في المكان الذي تخصصه لها وتستقي الحجج من الوضع الذي خلقته هذه الفئة نفسها”
وهذا يذكرنا بقول #برناردشو في السود: “إن الأمريكي الأبيض يهبط بالزنجي إلى مستوى ماسح الأحذية ليستنتج من ذلك أن الزنجي ليس صالحا سوى لمسح الأحذية”

الفيديو: @nedalreads

ناقصة عقل وعاطفية؟!
🔴 لا يعترف العلم بقوة القلب، بل يرجع الطبيعة البشرية إلى الدماغ والهرمونات، بما في ذلك العواطف
لا تدعم أي دراسة علمية الرأي القائل بأن المرأة تحمل عواطف أكبر من الرجل، على العكس تماما فكلاهما يتأثران بالحدث نفسه، لكن الفرق يكون فقط بردات الفعل لكل منهما، ففي المجتمعات التي تأدلجت على أن البكاء صفة النساء لن تجد رجلا يبكي بالعلن، (هناك سبب آخر لعدم بكاء الرجال سريعا، ففي دراسة تشير إلى أن دموع الرجال نتيجة هرمون التستوستيرون تحتاج مدامع عين أوسع لتسيل خارجها) وهكذا يكبح الرجل مشاعره الحقيقية للحفاظ على رجولة مزعومة وهو الأمر الغير صحي

🔴 والحقيقة أننا لا نحشى إمرأة غاضبة أو باكية بقدر خشيتنا من رجل غاضب، إذا من العاطفي الذي يفقد عقله وتسيطر عليه مشاعره لدرجة مرعبة ومخيفة تضر الاخرين؟
من هو المستعد لإيذاء أطفاله وحرمانهم النفقة وتجويعهم لسبب وحيد هو الإنتقام من أمهم أو كرهه لها؟
من هو الذي يقتل ويبتز النساء إن قررن إنهاء علاقة عاطفية أو جنسية معه؟
مع عاطفة من يتعاطف القانون تحت مسمى “سورة غضب”؟
من الذي يتحرش ويغتصب ويحبس النساء ويجبرهن على إخفاء أجسادهن حتى لا يثرنه؟
لسن النساء طبعا ! لذا علينا إعادة النظر بالإعتراف حقيقة من هو الكائن الأكثر عاطفيةً بيننا

🔴 تقول #سيمون_دي_بوفوار: “إن الفئة المهيمنة تحاول أن تبقي المرأة في المكان الذي تخصصه لها وتستقي الحجج من الوضع الذي خلقته هذه الفئة نفسها”
وهذا يذكرنا بقول #برناردشو في السود: “إن الأمريكي الأبيض يهبط بالزنجي إلى مستوى ماسح الأحذية ليستنتج من ذلك أن الزنجي ليس صالحا سوى لمسح الأحذية”

الفيديو: @nedalreads

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

Exit mobile version