من الصديق محمد الشويطر
اعلامية مغربية في المانيا تكتب عن سر تقدم دولة المانيا تقول: سأخون ألمانيا اليوم و اخبركم عن سبب الفوز .. سبب تقدم المانيا ليس الفوسفات او الثروات التعليمية السمكية أو البترول أو المعادن أو المقالع .. سبب نظام تعليمي يتساوى فيه الغني مع النظام التعليم الخاص ممنوع وهو في حكم الجريمة في المانيا .. ابن رئيس الشركة يجلس على نفس الشكل وليس الزبال .. لان الزبال من يرمي الزبالة .. هذا النظام مقسم كالاتي: المرحلة الابتدائية ومدتها اربع سنوات .. بعدها يبدأ تقسيم الاطفال الى مجتهدين جدا .. ومجتهدين .. ولا بأس به .. ومتوسط .. وضعيف .. المجتهدون جدا والمجتهدون ارسالهم الى صالة الالعاب الرياضية الثانوية .. لا بأس بهم يتم ارسالهم الى الاعدادي الثانوي الحقيقي .. المتوسطون يتم ارسالهم الى المدارس الرئيسية او المهنية hauptschule .. الضعفاء يتم إرسالهم إلى مدارس خاصة sonderschule .. خلا ل المرحلة ما بين القسم الخامس والقسم الثاني عشر وهي سنة الباكلوريا يمكن لايذ تحسن مستواه ان ينتقل المدرسة الافضل .. والذي كان في المدرسة الاحسن وضع مستواه المدرسة التعليمية .. وبعدها يبحث عن مدرسة مهنية او تكوين مهني .. اذا مؤسسة طلسم المدرسة الشرطه اتصل بنا! حتى أن الطفل في ظروف طبيعية .. لكل طفل في الترفيه والرياضة وطعام صحي واستقرار اسري .. ان اكتشفت الدولة سببا في الأسباب فيه خلل تتدخل .. مرحلة الجامعة: هي مكمن وسر تقدم المانيا .. تنتشر الجامعة في المانيا في كل مدينة صغيرة كيف ماكان نوعها. كل زاوية من التعليم الجامعي .. الجامعات الطبية موجودة في مستشفى في كل دار للعجزة ويدرس الأخلاق والرحمة قبل أن يصبح التعليم الجامعي. الدكتور دكتورا .. ويجب عليه أن يقوم بالدراسة ، وطبيب
وداخل دور العيادة في المانيا بالمستشفى فقط في مستشفيات و مستشفيات و مستشفيات نفسية .. مستشفيات و مستشفيات و مستشفيات نفسية ووسطاءة نفسية وداخلية ، وهي عبارة عن نفس المقطع .. يدرس تحد الطب .. المانيا تستثمر في لانه مستقبلها .. الطالب او القاضي او الشرطي او الوزير او البرلماني .. والطب والشغل .. هذا سر تقدم المانيا
