قضايا المرأة

. منذ عام 1962، قارنوا بين إستقرار عدد سكان دول مثل ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، الدن…


الحركة النسوية في الأردن

.
منذ عام 1962، قارنوا بين إستقرار عدد سكان دول مثل ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، الدنمارك، وبين دول مثل باكستان، ومصر

الدول التي تتكاثر بجنون، لا تملك حتى بنى تحتية مناسبة للحياة، ولا يوجد فيها حقوق ولا حريات، بينما الدول الأوروبية بفضل الوعي العام ستجد أن عدد سكان فرنسا في عام 1970 لايختلف جوهريا عن عدد سكانها اليوم
بينما دولة مثل باكستان من 40 مليون الى 200 مليون تقريبأ بنفس الفترة

التكاثر الجنوني لايخدم أحد ويجب أن يفهم الفرد المصلحة العليا للمجتمع، الفائدة بالنهاية على الجميع، بنى تحتية ووظائف وخدمات تكفي الجميع أفضل من 20 مليون جاهل امي تتباهى بهم أمام الأمم

منقول

.
منذ عام 1962، قارنوا بين إستقرار عدد سكان دول مثل ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، الدنمارك، وبين دول مثل باكستان، ومصر

الدول التي تتكاثر بجنون، لا تملك حتى بنى تحتية مناسبة للحياة، ولا يوجد فيها حقوق ولا حريات، بينما الدول الأوروبية بفضل الوعي العام ستجد أن عدد سكان فرنسا في عام 1970 لايختلف جوهريا عن عدد سكانها اليوم
بينما دولة مثل باكستان من 40 مليون الى 200 مليون تقريبأ بنفس الفترة

التكاثر الجنوني لايخدم أحد ويجب أن يفهم الفرد المصلحة العليا للمجتمع، الفائدة بالنهاية على الجميع، بنى تحتية ووظائف وخدمات تكفي الجميع أفضل من 20 مليون جاهل امي تتباهى بهم أمام الأمم

منقول

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى