معانا كتاب إسمه ” الشخصية المحمدية” للمستشرق ” إميل…


معانا كتاب إسمه ” الشخصية المحمدية” للمستشرق ” إميل دورمنغم”، ودة راجل منحاز للإسلام أكتر من الشعراوى، لكن بيحكى على عادة الغربيين بدون تقديس، تعالوا نشوفه بيوصف الإمام على باب مدينة العلم إزاى:
” كان قصيرا أسمر البشرة دقيق الذراعين ضخم الرأس غير بهى الوجه لعينيه الكبيرتين الفاترتين و” فطسه” وكبر بطنه وصلعه الباكر، رأته إمرأة فقالت: ” ياله من رجل غريب، يخيل على الناظر إليه أنه خلق من أجزاء مرتوقة من غير إنسجام”…………!!!
تزوج من فاطمة الزهراء قليلة الحظ من الجمال والذكاء، وكانت بكرا فى العشرين من عمرها، وعاشا فى فقر مدقع إلى درجة خلو منزلهما من الفراش، وعندما إخشنت يداها من العمل طلبت من أبيها خادمة، فعلمها دعاءا خاصا تتلوه عند النوم.!!!
وكان على يسقى نخل رجل يهودى مقابل حفنة تمر، ويعطيه لزوجته عابسا: كلى وأطعمى الأولاد، وكانت تنافره فيهجرها وينام ف المسجد، ومرة ضربها وشكت لأبيها.
وكان على يرى أن النبى لا يراعى إبنته، فزوجته عائشة لها العديد من الخدم والعبيد، فتقول فاطمة للنبى ” إنك لاتنحاز إلى بناتك”.!!!
وأخطأ على لتفكيره فى الزواج من إبنة أبو جهل، ورفضها النبى بشدة، ويدلنا هذا على نقص فى تفكيره، واستهتار الصحابة به حين البيعة، فأخذوها من ورائه وكل مافعله أن كان يأخذ بنت النبى على حمارة ويدور يشكو أبو بكر للمسلمين.
واقتحموا داره وضرب ابن الخطاب فاطمة بنت النبى حتى أجهضت وماتت بعدها، ثم نجد على يصالح ويبايع أبو بكر.!!!
واستهتروا به حين طالبت زوجته بورثها من أبيها، فاخترع أبو بكر حديث ” نحن معشر الأنبياء لانورث” مع أن سليمان فى القرآن ورث داوود، وأكملت فاطمة أنها لاتريد إرثها، بل تريد قرية فدك وهى هدية أو هبة من أبيها لها، وأيضا يرفض أبو بكر حتى يعطيها عمر بن عبد العزيز سنة 100 هجرية لأحفاد فاطمة.!!!
قلنا كتير إننا بنقرا تاريخ ” مؤسطر” مش تاريخ حقيقى .!!!


يمكنك دعم الموقع من هنا
مؤسسة ندى لحماية الفتيات

Exit mobile version