. ليش بدنا #قانون_حماية_الطفل؟ عشان قيس( أسبوع) توفي لرفض والده التوقيع على اجرا…


.
ليش بدنا #قانون_حماية_الطفل؟
عشان قيس( أسبوع) توفي لرفض والده التوقيع على اجراء تدخل جراحي
عشان أحمد (٢٠ سنة) انتحر حرقا الذي لم يعرف طوال حياته سوى دور الرعاية
عشان مها (١٥ سنة) صدر حكم بسجنها في شهادة زور لأنها لم تتذكر الإعتداء الجنسي الذي وقع عليها قبل ١٠ سنوات
عشان سدين (٩ سنوات) توفيت وهي بانتظار إعفاء طبي حتى تجري عملية
عشان نورا (سنتين) قتلها والدها ضربا بسبب انزعاجه من صوت بكاءها
عشان قصي (١٤ سنة) قتله والده صعقا بالكهرباء عقابا له لتدخين السجائر
عشان آلاف الأطفال غيرهم (٨٦% من أطفال الاردن بحسب اليونيسيف) بتعرضو يوميا للعنف الذي يصل حد القتل
عشان مئات الأطفال اللي قتلو وأفلتو من العقاب، حيث لا يعتبر القانون الأردني وفاة الطفل تحت العنف المتكرر والجسيم قتلاً عمداً، وبالتالي فإن الجناة يحصلون فقط على سجن ٧ سنوات، تخفض غالباً إلى ٣ سنوات بعد إسقاط الحق الشخصي!!
وكأن القانون يلوم الطفل على ضعفه وعدم تحمل جسده العنف، ويعتبر أن عدم تحمله العنف الوحشي هو سبب وفاته وليس أن مجرماً قام بقتله

في هذا المنشور ندحض الإدعاءات المضللة حول قانون حماية الطفل، ونوضح كيف أن رفضهم القانون ليس حرصهم على الدين والقيم الأسرية والأخلاق بل لانزعاجهم من سحب امتيازاتهم الذكورية المنتهكة للطفل والمرأة، وهذا قولهم بألسنتهم كما هو واضح

كما يمكنكم الإطلاع على بنود قانون حماية الطفل على موقع اليونيسيف

كتابة وتصميم: @emy_dawud

.
ليش بدنا #قانون_حماية_الطفل؟
عشان قيس( أسبوع) توفي لرفض والده التوقيع على اجراء تدخل جراحي
عشان أحمد (٢٠ سنة) انتحر حرقا الذي لم يعرف طوال حياته سوى دور الرعاية
عشان مها (١٥ سنة) صدر حكم بسجنها في شهادة زور لأنها لم تتذكر الإعتداء الجنسي الذي وقع عليها قبل ١٠ سنوات
عشان سدين (٩ سنوات) توفيت وهي بانتظار إعفاء طبي حتى تجري عملية
عشان نورا (سنتين) قتلها والدها ضربا بسبب انزعاجه من صوت بكاءها
عشان قصي (١٤ سنة) قتله والده صعقا بالكهرباء عقابا له لتدخين السجائر
عشان آلاف الأطفال غيرهم (٨٦% من أطفال الاردن بحسب اليونيسيف) بتعرضو يوميا للعنف الذي يصل حد القتل
عشان مئات الأطفال اللي قتلو وأفلتو من العقاب، حيث لا يعتبر القانون الأردني وفاة الطفل تحت العنف المتكرر والجسيم قتلاً عمداً، وبالتالي فإن الجناة يحصلون فقط على سجن ٧ سنوات، تخفض غالباً إلى ٣ سنوات بعد إسقاط الحق الشخصي!!
وكأن القانون يلوم الطفل على ضعفه وعدم تحمل جسده العنف، ويعتبر أن عدم تحمله العنف الوحشي هو سبب وفاته وليس أن مجرماً قام بقتله

في هذا المنشور ندحض الإدعاءات المضللة حول قانون حماية الطفل، ونوضح كيف أن رفضهم القانون ليس حرصهم على الدين والقيم الأسرية والأخلاق بل لانزعاجهم من سحب امتيازاتهم الذكورية المنتهكة للطفل والمرأة، وهذا قولهم بألسنتهم كما هو واضح

كما يمكنكم الإطلاع على بنود قانون حماية الطفل على موقع اليونيسيف

كتابة وتصميم: @emy_dawud

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

Exit mobile version