. لا ينحصر التمييز ضد المرأة في العمل بالأجور والضمان والذمم المالية، فهناك مشاك…


.
لا ينحصر التمييز ضد المرأة في العمل بالأجور والضمان والذمم المالية، فهناك مشاكل أخرى هي عدم ملائمة بيئة العمل لطبيعة النساء من أمومة وطفولة وحيض وبيئة آمنة خالية من التحرش، لقد تعمد الرجال صنع بيئة عمل تناسبهم لإقصاء المرأة عن دورها في المجتمع وتهميشها، بينما خافت النساء من طردهن إذا ما طالبن ببيئة مناسبة فصمتن

تضمن البيئة المناسبة حضانة للأطفال، فقبل فترة تم طرد نائبة كينية من عملها لأنها اضطرت إلى اصطحاب طفلها إلى البرلمان بسبب ظرف قاهر
أيضا البيئة المناسبة يجب أن تمنح إجازة أمومة وأبوة وطفولة لمدة ثلاث أشهر مدفوعة الأجر عند ولادة المرأة
والمراعاة النفسية والجسدية لفترة الحيض، وتوفر الحاجيات الضرورية لذلك مثل أقراص الدواء المسكنة، والأعشاب والمشروبات الساخنة، وغيرها
والتوقف عن إقصاء النساء من العمل بسبب حملهن
والتخلص من الأفكار الرجعية حول جدارة النساء بالقيادة وريادة الأعمال وتوزيع المناصب وفقا للكفاءة لا الجنس
والمساواة في الأجور والمرتبات والتأمين والضمان
وسن قوانين تحمي النساء من التحرش وتكافح الأعمال الوهمية التي يكون الغرض منها الإيقاع بالنساء والاعتداء عليهن
ودعم النساء وتمكينهن من قبل الدولة وزملائهن في العمل ولا ننسى “النساء للنساء”
وأخيرا محاربة الادعاءات الدينية الكاذبة والرجعية حول عمل النساء، وإبراز خطاب ديني واعٍ وتجديدي حول حق المرأة في العمل

🔴 ماهو السبب في هذا التمييز ؟
السبب هي تقاليد الاستخفاف بوظائف ومؤهلات المرأة، والعوامل الاجتماعية والثقافية وغياب القوانين الوطنية الصارمة لحماية حقوق العمال والعاملات وضعف الوعي لوقف هذا التمييز
وايمان شريحة كبيرة من المجتمع بفتاوى دينية ماسيجونية تحرم المرأة حقها بالتعليم

كتابة: @emy.dawud

.
لا ينحصر التمييز ضد المرأة في العمل بالأجور والضمان والذمم المالية، فهناك مشاكل أخرى هي عدم ملائمة بيئة العمل لطبيعة النساء من أمومة وطفولة وحيض وبيئة آمنة خالية من التحرش، لقد تعمد الرجال صنع بيئة عمل تناسبهم لإقصاء المرأة عن دورها في المجتمع وتهميشها، بينما خافت النساء من طردهن إذا ما طالبن ببيئة مناسبة فصمتن

تضمن البيئة المناسبة حضانة للأطفال، فقبل فترة تم طرد نائبة كينية من عملها لأنها اضطرت إلى اصطحاب طفلها إلى البرلمان بسبب ظرف قاهر
أيضا البيئة المناسبة يجب أن تمنح إجازة أمومة وأبوة وطفولة لمدة ثلاث أشهر مدفوعة الأجر عند ولادة المرأة
والمراعاة النفسية والجسدية لفترة الحيض، وتوفر الحاجيات الضرورية لذلك مثل أقراص الدواء المسكنة، والأعشاب والمشروبات الساخنة، وغيرها
والتوقف عن إقصاء النساء من العمل بسبب حملهن
والتخلص من الأفكار الرجعية حول جدارة النساء بالقيادة وريادة الأعمال وتوزيع المناصب وفقا للكفاءة لا الجنس
والمساواة في الأجور والمرتبات والتأمين والضمان
وسن قوانين تحمي النساء من التحرش وتكافح الأعمال الوهمية التي يكون الغرض منها الإيقاع بالنساء والاعتداء عليهن
ودعم النساء وتمكينهن من قبل الدولة وزملائهن في العمل ولا ننسى “النساء للنساء”
وأخيرا محاربة الادعاءات الدينية الكاذبة والرجعية حول عمل النساء، وإبراز خطاب ديني واعٍ وتجديدي حول حق المرأة في العمل

🔴 ماهو السبب في هذا التمييز ؟
السبب هي تقاليد الاستخفاف بوظائف ومؤهلات المرأة، والعوامل الاجتماعية والثقافية وغياب القوانين الوطنية الصارمة لحماية حقوق العمال والعاملات وضعف الوعي لوقف هذا التمييز
وايمان شريحة كبيرة من المجتمع بفتاوى دينية ماسيجونية تحرم المرأة حقها بالتعليم

كتابة: @emy.dawud

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

Exit mobile version