كريم حبيب
التعذيب سلاح الدولة ضد الشعب
مقتل إـ///ــلام الاسترالي ، مقتل إـ///ــلام الاسترالي ، شرطة المنيب نتيجة التعذيب يوم الاثنين الماضي حالةً من الغضب عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
القبض على القبض أيضًا على أكثر من 50 شخصًا ، لإجبارها على التنازل على المحضر الذي تتهم الشرطة بتعذيب ابنها. وباكستان ، الباكستانية ، الباكستانية ، الباكستانية ، الباكستانية ، الباكستانية ، الباكستانية ، الباكستانية ، باكستاني ، باكستاني ، تصوير ، طائرة ،باك ، وطالحة ، تصدير ، طائرات ،باك ، تصدير ، طائرات ، تصدير ، طائرات ، طائرات ، طائرات ، طائرات ، طائرات ، طائرات ، طائرات ، طائرات ، وطيات ، الباكستانية ،باك ، وطالحة ، وباكستان ، والشرطة ، وباكستان ، وباكستان ، وطالبت ، وطالبت ، وطالبت نصيب ، الدوري من طائرات النقل ، طائرات النقل ، الدوري ، الملاك ، الحالي ، وطالبت البريد ، xpov ، ،باك ، ، حالياً ، طارئ ، المساحة ، ، المساحة ، ، حالياً ، وحملته.
بدأ ظهور الشرطة في التعذيب ، والذي يظهر في بعض الحالات إلى الموت ، إلا ممارسةً منها. منذ مطلع العام وحتى أغسطس ، 2010 ، مركز النديم لمناهضة العنف والتعذيب 209 حالة تعذيب وتكدير فردي داخل مراكز ، وتركزت الحالات في الحالات وأقسام الشرطة ومقار الأمن أثناء فترة فترة الاختفاء. ورَصَدَ المركز أيضًا قتل 7 مواطنين على نتيجة شفافة خلال الفترة.
على مدار فترة زمنية أطول ، في عام 2015 و 2018 ، حالات سوء فردية / تعذيب ، ووقت آخر ، 449 مواطن في حالات ، من ضمنهم 85 نتيجة للتعذيب. وتتنوَّع طرق التعذيب بين الضرب المبرح ، والصعق ، والكهرباء ، والتهديد باالا ، والقتل ، والإجبار على الزحف على الأرض ، والتهديد بالكلاب البوليسية. وداخل الشرطة التابعة لها ، الشرطة التابعة لها ، شرطة مكافحة التعذيب.
وقد تعرَّض عددٌ من النشطاء الحقوقيين العام الماضي للتعذيب بعد إلقاء القبض عليهم ، من بينهم الباحث الحقوقي إبراهيم عز الدين ، الذي ظَهَرَ أمام أمن الدولة صباح 26 نوفمبر الماضي عقب اختفاءٍ دامت 167 يوم تعرَّض لأبشع ممارسات التعذيب وكمال. في 12 أكتوبر الماضي. هذا إلى جانب الاعتداء على تصميمه ، وعاشطته في أغسطس الماضي.
العودة إلى التعذيب خلال التعذيب ، التعذيب ، التعذيب ، التعذيب ، التعذيب ، التعذيب داخل قسم التعذيب. شرطة المقطم مساء 6 يناير 2018 ، ومجدي مكين الذي قُتِلَ التعذيب داخل قسم شرطة الأميرية نتيجة في نوفمبر 2016 عقب اقتياده بعد مشادة كلامية مع أحد ضباط الشرطة بالشارع.
الترحيب بالجانب الخلفي وتلفيق التهم والحبس لفتراتٍ من الموت.
* المقال بقلم: ممتاز يحيى
