أميمه الطائي
•اسمي أميمه الطائي من مواليد 1992
• مهندسة معمارية
• حاصلة على بكالوريوس هندسه العمارة من جامعه بابل عام 2016
• اعمل الان مهندسة معمارية لدى شركه بريطانية .
في العام الذي تخرجت رشح مشروع تخرجي ( قصه الحضارة البابلية ) ليفوز بالمرتبة الشرفية ( المركز الرابع ) في جائزةDAF Awards ألعالمية
وهي الحدث المعماري العالمي الذي أطلق في 13-1-2017 ضمن سلسلة مهرجان جوائز العمارة الذي سيقام في بلدان مختلفة
(( وهي من أكبر المسابقات المعمارية العالمية فهي مسابقة مفتوحة أمام كافة الطلبة المعماريين في جميع دول العالم للمشاركة من خلال مشاريعهم التي هي ضمن المنهج الأكاديمي للجامعة التي يتم تحكيمها من قبل لجنة حكم دوليه مؤلفه من 20 عضوا من (الهند –الولايات المتحدة الامريكية –اسبانيا – بلجيكيا –ألمانيا – هونغ كونغ-تركيا).
حيث شارك أكثر من 624 مشروع من كافة دول العالم وتم ترشيح 20 مشروع للمرحلة النهائية ومن ضمنهم مشروع (قصه الحضارة البابلية)، ضمن أفضل خمس مشاريع وعلى المستوى الدولي ))
يضاف الى ذلك فقد حقق هذا المشروع شهرة واسعة حيث تناولته جميع مواقع التواصل الاجتماعي المحلية والعربية والعالمية المختصة بالجانب المعماري و حظي بإعجاب كبار المعماريين من مختلف دول العالم .
• شاركت في مؤتمر التاريخ والاثار والتراث بمشروع ( قصة الحضارة البابلية ) في نيسان / 2017 في مدينه بابل الاثرية وبحضور جامعه ليستر البريطانية وعدد من المسؤولين والمهتمين بملف ادراج بابل على لائحة التراث العالمي.
• شاركت في مشروع ابتكار من أجل التنميه التابع للأمم المتحدة
هو البرنامج الإنمائي للأمم المتحده يتبنى المشاريع الرياديه والمبتكرة التي تعالج مشكله بالمجتمع ، The Platform of the Iraqi Architecture هي المنصه المعماريه الرائده والأولى بالعالم الناطقه المختصه بالعمارة العراقيه والناطقه بكل لغات العالم
وقد ترشحت للمرحله المتقدمه النهائية وحصلت على ورشات عمل متقدمه من الأمم المتحدة.
*برأيك الشخصي ما هو الدعم المهم الذي يحتاجُه كل من عاشَ تجربتَك المتميزة؟
- اعترفُ بأن المعمارَ العراقي اليوم بحالةٍ يُرثى لها ولستُ انا فقط لكن رغم كل ذلك هنالك جهود ذاتية تتظافرُ لأجل تغيير الواقع والنهوض بهِ فما نحتاجهُ اليوم هو دعمُ تلك الجهود وتعزيزها من قبلِ الجهات الحكومية والعمل على النهوض بواقع العمارة العراقية فدعمنا هو دعم لهذه العمارة والرجوع بها الى ألقهِا وتراثهِا وتأريخهِا .
*هل لديك هوايات تمارسينها ؟؟
_ملمة بكتابة المقالات و قد كتبت الكثير من المقالات منها الهويه العمرانيه و المعماريه العراقيه الى اين في جريدة العراق وبعدها عن الموصل واعاده اعمارها ( الموصل مدينه شوهت ملامحها التاريخيه وفقدت حليتها الحضاريه وتحولت الى رماد ) الذي أُعيد نشرها خمس مرات في مواقع عربيه وعالميه مختلفه اخرها في الموقع المعماري الشهير البوابه العربيه للأخبار المعماريه.
_وكذلك ملمه بالخط العربي والرسم والتصوير .
الرسم" هو أجمل ما اتذكره من طفولتي , في صباحِ كل يوم جمعة وهو موعدُ العطلة الاسبوعية بالعراق كنتُ احاولُ ان ارسمَ بعضَ الرسوماتِ الموجوده في كتابِ القراءة، وكنت اسعد بالامرِ لدرجةِ انني؛ انتظرُ الجمعة بفارغِ الصبر ، ومع هذا كنت لا احبُ كثيرا درسَ التربية الفنية ! لانني لا احب ان ارسم شيئاً يُفرضُ علي .*كلمةٌ أخيرة تُحبُ أن توجهيها للنساء ؟
احب ان اوجه رسالةً من خلال هذا المنبر الى كل امرأةٍ عراقيةٍ بأنك تمتلكين الصبر والقوة للوصولِ الى ذلك الحلم رغم كل التحديات التي تعيشيها اليوم فكل يوم هو ولادةُ فرصة لنا لتحقيق تلك الاحلام ؛ فلنسعى من اجل تحقيقها للوصول الى عنانِ السماء …
#حقوق_المرأةالعراقية
#IWR
#Sara
-
-
-
-
-
-
-
-
