قضايا المرأة

. حصلت الشابة التونسية #ياسمين_صكلي على لقب أفضل معلمة في العالم ضمن قائمة ضمت 1…


الحركة النسوية في الأردن

.
حصلت الشابة التونسية #ياسمين_صكلي على لقب أفضل معلمة في العالم ضمن قائمة ضمت 100 معلمٍ ومعلّمة من دول مختلفة

وشاركت الصكلي في مسابقة دولية بعنوان “تلاميذ العالم يطالعون” نظمتها “جوائز المعلم العالمية” (AKS education awards)، وهي مركز بحوث تربوية مقرّه الهند

من أهم شروط المسابقة أن يكون المترشح معلماً يمارس مهنة التعليم، وأن يكون لديه مشروع تربوي ليشارك به في المسابقة

تقول ياسمين، في لقائها مع @aljazeera:

“مشروعي بعنوان “تلاميذ العالم يطالعون”، وهو على 3 مراحل، حيث وثقت لهم في البداية أن مشروعي كان بعنوان “تلاميذ قسمي يطالعون”؛ أي إنني أطبق فكرتي في عملي اليومي منذ أكثر من 3 سنوات، والمتمثلة في توظيف القصة الرقمية في الفصل، حيث أقوم بإعداد القصص الرقمية بنفسي على شكل كتاب، فيتصفح التلميذ ذلك الكتاب ليجد صورا وأصواتا لشخصيات متحركة على عكس القصص التقليدية، وقد قمت بتعميم الفكرة على مدارس عديدة في كامل البلاد ومررتها لقرابة 3 آلاف معلم قبل تتويجي؛ لأنني أردت أن أنشر فكرة القصص الرقمية في وطني ثم في كافة أنحاء العالم.

فضلا عن البرنامج المقدم من وزارة التربية أردت أن أقدم شيئا ما لتلاميذي وتلاميذ وطني والعالم، فطورت مشروعي في التكنولوجيا الرقمية، وهو ما يتمتع به تلاميذي منذ 3 سنوات، حيث تمرر لهم القصص والنصوص الموجودة في كتبهم بطريقة سلسة ومتطورة، وترغبهم أكثر في الإقبال على المطالعة.”

.
حصلت الشابة التونسية #ياسمين_صكلي على لقب أفضل معلمة في العالم ضمن قائمة ضمت 100 معلمٍ ومعلّمة من دول مختلفة

وشاركت الصكلي في مسابقة دولية بعنوان “تلاميذ العالم يطالعون” نظمتها “جوائز المعلم العالمية” (AKS education awards)، وهي مركز بحوث تربوية مقرّه الهند

من أهم شروط المسابقة أن يكون المترشح معلماً يمارس مهنة التعليم، وأن يكون لديه مشروع تربوي ليشارك به في المسابقة

تقول ياسمين، في لقائها مع @aljazeera:

“مشروعي بعنوان “تلاميذ العالم يطالعون”، وهو على 3 مراحل، حيث وثقت لهم في البداية أن مشروعي كان بعنوان “تلاميذ قسمي يطالعون”؛ أي إنني أطبق فكرتي في عملي اليومي منذ أكثر من 3 سنوات، والمتمثلة في توظيف القصة الرقمية في الفصل، حيث أقوم بإعداد القصص الرقمية بنفسي على شكل كتاب، فيتصفح التلميذ ذلك الكتاب ليجد صورا وأصواتا لشخصيات متحركة على عكس القصص التقليدية، وقد قمت بتعميم الفكرة على مدارس عديدة في كامل البلاد ومررتها لقرابة 3 آلاف معلم قبل تتويجي؛ لأنني أردت أن أنشر فكرة القصص الرقمية في وطني ثم في كافة أنحاء العالم.

فضلا عن البرنامج المقدم من وزارة التربية أردت أن أقدم شيئا ما لتلاميذي وتلاميذ وطني والعالم، فطورت مشروعي في التكنولوجيا الرقمية، وهو ما يتمتع به تلاميذي منذ 3 سنوات، حيث تمرر لهم القصص والنصوص الموجودة في كتبهم بطريقة سلسة ومتطورة، وترغبهم أكثر في الإقبال على المطالعة.”

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى