اياد شربجي
يعلق احدهم على منشور لاحدهم ساخرا مني انني منشغل بكأس العالم تواصل في حوران ، ويرد عليه اخر بأنني موكل بمهمة لتحطيم الروح المعنوية للجيش الحر والناس.
ما سمعت سمعت وسمعت سمعت ما سمعت ما سمعت ، والان والانتماء الدقيق ، مما أدى إلى البداية ، وتشرد الناس في وقت مبكر ، وتشرد الناس في وقت مبكر. وفي النهاية فاوضت الكتائب وسلمت بعد ان نفخوا رؤوسنا بانهم لن يفاوضوا يقبل ولن يقبل بأقل من تركيع النظام في حوران بل وحتى اسقاط الاسد ، وهذا لموا كلمة انتقاد واحدة بحق اولئك وتستمرون بلومي وشتمي انا الذي اعيش على الطرف الاخر من الكوكب.
ماذا تتوقع مني ان اقول بعد ذلك غير التهرب من الوجع والألم إلى كأس العالم.
تحمل تحمل ما نلقاه على ايدي المغفلين.
