. انطلقت حملة الـ16 يوما للقضاء على العنف ضد المرأة هذا العام تحت شعار “النضال”…


.
🔺️ انطلقت حملة الـ16 يوما للقضاء على العنف ضد المرأة هذا العام تحت شعار “النضال”
وهي حملة سنوية تستمر من 25 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر، أطلقتها منظمة الأمم المتحدة منذ العام 2008، تدعو لمنع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه في العالم، وتدعو لاتخاذ إجراءات عالمية لإذكاء الوعي وتعزيز الدعوة لذلك الهدف، ولإتاحة فرص لمناقشة التحديات والحلول

🔺️ وتتزامن مناسبة هذه الحملة سنوياً، مع ولادة “مي تو” تحت شعار “اتحدوا” النضال لإنهاء العنف ضد المرأة” لهذا العام، موشحاً باللون البرتقالي، لتمثيل مستقبل أكثر إشراقاً وخال من العنف ضد النساء والفتيات
وحملة “مي تو” هي حملة إلكترونية، انبثقت عفوياً على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، فأثارت حراكا عالمياً وعربياً، ما أتاح لحظة مهمة في العمل على إنهاء العنف ضد النساء والتصدي له

🔺️ كما تتزامن أيضا مع حملة الشريط الأبيض (WRC) وهي حركة عالمية من الرجال والفتيان الذين يعملون على إنهاء عنف الذكور ضد النساء والفتيات تم تشكيلها من قبل مجموعة من الرجال المؤيدين للحركة النسائية في لندن، عام 1991 كردة فعل على مذبحة المدرسة العليا للطالبات على يد كاره للنساء. كانت الحملة تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول انتشار عنف الذكور ضد النساء، حيث يرمز الشريط إلى «فكرة أن الرجال يتخلون عن أسلحتهم-أذرعهم-». تسعى الحركة الناشطة في أكثر من 60 دولة إلى تعزيز العلاقات الصحية والمساواة بين الجنسين

🔴 ووفق دراسة حديثة تتزامن مع ذكرى هذه الحملة، كشفت الأمم المتحدة عن أن 6 من بين 10 نساء، يشعرن باستفحال التحرش الجنسي في الأماكن العامة، و7 من كل 10 نساء، يعتقدن بأن التعنيف اللفظي أو الجسدي من العشير أصبح أكثر شيوعاً، وأن 45 % من النساء تعرضن أو يعرفن نساء تعرضن لصورة من صور العنف ضد النساء. فيما تعرضت 85 % من نساء العالم للعنف الرقمي

🔴 ويعرف إعلان القضاء على العنف ضد المرأة، الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1993 العنف ضد المرأة بأنه “أي فعل عنيف تدفع اليه عصبية الجنس، ويترتب عنه أو يرجح أن يترتب عليه، أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أو الجنسية أو النفسية، بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل، أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة”

كتابة: من مقال @ghadaalsheikh في جريدة الغد (بتصرف)

.
🔺️ انطلقت حملة الـ16 يوما للقضاء على العنف ضد المرأة هذا العام تحت شعار “النضال”
وهي حملة سنوية تستمر من 25 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر، أطلقتها منظمة الأمم المتحدة منذ العام 2008، تدعو لمنع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه في العالم، وتدعو لاتخاذ إجراءات عالمية لإذكاء الوعي وتعزيز الدعوة لذلك الهدف، ولإتاحة فرص لمناقشة التحديات والحلول

🔺️ وتتزامن مناسبة هذه الحملة سنوياً، مع ولادة “مي تو” تحت شعار “اتحدوا” النضال لإنهاء العنف ضد المرأة” لهذا العام، موشحاً باللون البرتقالي، لتمثيل مستقبل أكثر إشراقاً وخال من العنف ضد النساء والفتيات
وحملة “مي تو” هي حملة إلكترونية، انبثقت عفوياً على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، فأثارت حراكا عالمياً وعربياً، ما أتاح لحظة مهمة في العمل على إنهاء العنف ضد النساء والتصدي له

🔺️ كما تتزامن أيضا مع حملة الشريط الأبيض (WRC) وهي حركة عالمية من الرجال والفتيان الذين يعملون على إنهاء عنف الذكور ضد النساء والفتيات تم تشكيلها من قبل مجموعة من الرجال المؤيدين للحركة النسائية في لندن، عام 1991 كردة فعل على مذبحة المدرسة العليا للطالبات على يد كاره للنساء. كانت الحملة تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول انتشار عنف الذكور ضد النساء، حيث يرمز الشريط إلى «فكرة أن الرجال يتخلون عن أسلحتهم-أذرعهم-». تسعى الحركة الناشطة في أكثر من 60 دولة إلى تعزيز العلاقات الصحية والمساواة بين الجنسين

🔴 ووفق دراسة حديثة تتزامن مع ذكرى هذه الحملة، كشفت الأمم المتحدة عن أن 6 من بين 10 نساء، يشعرن باستفحال التحرش الجنسي في الأماكن العامة، و7 من كل 10 نساء، يعتقدن بأن التعنيف اللفظي أو الجسدي من العشير أصبح أكثر شيوعاً، وأن 45 % من النساء تعرضن أو يعرفن نساء تعرضن لصورة من صور العنف ضد النساء. فيما تعرضت 85 % من نساء العالم للعنف الرقمي

🔴 ويعرف إعلان القضاء على العنف ضد المرأة، الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1993 العنف ضد المرأة بأنه “أي فعل عنيف تدفع اليه عصبية الجنس، ويترتب عنه أو يرجح أن يترتب عليه، أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أو الجنسية أو النفسية، بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل، أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة”

كتابة: من مقال @ghadaalsheikh في جريدة الغد (بتصرف)

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

Exit mobile version