قضايا المرأةمنظمات حقوقية

. #الصورة للمغتصبين اية وبشار بعد ما يزيد عن سنتين من الصمت، كشفت الشابة اللبن…


.
#الصورة للمغتصبين اية وبشار

🔴 بعد ما يزيد عن سنتين من الصمت، كشفت الشابة اللبنانية #فاطمة_فؤاد عن تعرضها لجريمة اغتصاب وحشية، خلال حفلة فنية نظمتها مجلّة “معازف” بالتعاون مع “Ballroom Blitz”، في مركز “برزخ” في منطقة الحمرا في بيروت.
الجريمة، بحسب شهادة #فاطمة التي دونتها عبر فيسبوك في 25/6/2022، تعود أحداثها إلى ليلة رأس السنة 2019/2020.
حيث تقول: “قامت #آية_متولي بتخديري رغماً عني”، لتتناوب على اغتصابي هي وشريكها #بشار_سليمان
وأن إدارة “معازف” كانت متواطئة للتغطية على الجريمة، إذ أصر رئيسها #معن_أبو_طالب، وهو نفسه مالك المؤسسة، على لفلفة الموضوع وعدم نشر بيان يدين المغتصبين”
وكشفت #فاطمة أن المتحرش #بشار_سليمان “سبق أن اعتدى بالضرب على عضوة في الفريق، خلال فحص الصوت في الحفلة نفسها”، لافتةً إلى أن “الإدارة نفسها تجاهلت الأمر”.
كما تغاضى أبو طالب، بحسب الناجية، “عن عدّة روايات متداولة ومسموعة لناجياتٍ من مصر والأردن تعرضنَ لمضايقات واعتداءات من قبل المغتصب نفسه، بحجّة أنه يعرفه جيداً، ولا يتوقع منه هكذا تصرف”.

أما #آية فنشرت أنها هي أيضا تعرضت للاغتصاب من #بشار

🔴 من ناحيتها، ردت إدارة “معازف” في بيانٍ أولي نشرته بعد أن لاقت شهادة فاطمة رواجاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إنها “تأسف بشدّة لما تعرّضت له فاطمة”.  وإذ شددت على “رفضها التام لكل أنواع التحرش والتعدّي الجنسي والسلوكيات غير اللائقة”، اعترفت بـ”فشلها في صون هذه المعايير، وفي اتخاذ تدابير فورية في تلك الليلة”.
وأضافت “لنضع أنفسنا امام المحاسبة للأذى الذي وقع في حفلنا”، لافتةً إلى أنها ستبدأ “تحقيقاً مستقلاً في دور معازف ومديرها معن أبو طالب في الأحداث التي وقعت تلك الليلة، مع نشر بيان في كل مرحلة من التحقيق وإتاحة المعلومات عن مجرياته لأي مهتم/ة”.
كما أوضحت أنه ستوكل بمهمة الإدارة إلى شخصٍ آخر خلال مهلة التحقيق. وأكدت “رفض العمل مع مرتكبي الجريمة من الآن وصاعداً”، واعدةً بـ”مسح المحتوى المرتبط بهما من المجلة”.

🔴 إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه هنا، والذي تساءله متابعون/ات للقضية، هو كيف لهذه المؤسسة الثقافية التي تسترت على جريمة الاغتصاب منذ وقوعها، أن تحقق مع أحد المتّهمين الرئيسيين في التستر على المجرمين وهو “رئيسها ومالكها في نفس الوقت”؟

🔴 في سياقٍ متصل، أعلنت مؤسسة الصندوق العربي للثقافة والفنون – آفاق عن فض الشراكة الفنية مع معازف

.
#الصورة للمغتصبين اية وبشار

🔴 بعد ما يزيد عن سنتين من الصمت، كشفت الشابة اللبنانية #فاطمة_فؤاد عن تعرضها لجريمة اغتصاب وحشية، خلال حفلة فنية نظمتها مجلّة “معازف” بالتعاون مع “Ballroom Blitz”، في مركز “برزخ” في منطقة الحمرا في بيروت.
الجريمة، بحسب شهادة #فاطمة التي دونتها عبر فيسبوك في 25/6/2022، تعود أحداثها إلى ليلة رأس السنة 2019/2020.
حيث تقول: “قامت #آية_متولي بتخديري رغماً عني”، لتتناوب على اغتصابي هي وشريكها #بشار_سليمان
وأن إدارة “معازف” كانت متواطئة للتغطية على الجريمة، إذ أصر رئيسها #معن_أبو_طالب، وهو نفسه مالك المؤسسة، على لفلفة الموضوع وعدم نشر بيان يدين المغتصبين”
وكشفت #فاطمة أن المتحرش #بشار_سليمان “سبق أن اعتدى بالضرب على عضوة في الفريق، خلال فحص الصوت في الحفلة نفسها”، لافتةً إلى أن “الإدارة نفسها تجاهلت الأمر”.
كما تغاضى أبو طالب، بحسب الناجية، “عن عدّة روايات متداولة ومسموعة لناجياتٍ من مصر والأردن تعرضنَ لمضايقات واعتداءات من قبل المغتصب نفسه، بحجّة أنه يعرفه جيداً، ولا يتوقع منه هكذا تصرف”.

أما #آية فنشرت أنها هي أيضا تعرضت للاغتصاب من #بشار

🔴 من ناحيتها، ردت إدارة “معازف” في بيانٍ أولي نشرته بعد أن لاقت شهادة فاطمة رواجاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إنها “تأسف بشدّة لما تعرّضت له فاطمة”.  وإذ شددت على “رفضها التام لكل أنواع التحرش والتعدّي الجنسي والسلوكيات غير اللائقة”، اعترفت بـ”فشلها في صون هذه المعايير، وفي اتخاذ تدابير فورية في تلك الليلة”.
وأضافت “لنضع أنفسنا امام المحاسبة للأذى الذي وقع في حفلنا”، لافتةً إلى أنها ستبدأ “تحقيقاً مستقلاً في دور معازف ومديرها معن أبو طالب في الأحداث التي وقعت تلك الليلة، مع نشر بيان في كل مرحلة من التحقيق وإتاحة المعلومات عن مجرياته لأي مهتم/ة”.
كما أوضحت أنه ستوكل بمهمة الإدارة إلى شخصٍ آخر خلال مهلة التحقيق. وأكدت “رفض العمل مع مرتكبي الجريمة من الآن وصاعداً”، واعدةً بـ”مسح المحتوى المرتبط بهما من المجلة”.

🔴 إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه هنا، والذي تساءله متابعون/ات للقضية، هو كيف لهذه المؤسسة الثقافية التي تسترت على جريمة الاغتصاب منذ وقوعها، أن تحقق مع أحد المتّهمين الرئيسيين في التستر على المجرمين وهو “رئيسها ومالكها في نفس الوقت”؟

🔴 في سياقٍ متصل، أعلنت مؤسسة الصندوق العربي للثقافة والفنون – آفاق عن فض الشراكة الفنية مع معازف

A photo posted by (@) on

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى