. الستوري لفتاة أردنية @ahl_am97 تروي تعرضها للضرب الاجرامي على يد شقيقها النسا…


.
الستوري لفتاة أردنية @ahl_am97 تروي تعرضها للضرب الاجرامي على يد شقيقها

النساء اللواتي يسعين لكسب المال عبر مشاريع خاصة، عادة ما يجدن أنفسهن عرضة للشكوك والاتهامات وانتهاك خصوصياتهن ومحاولة فرض السطوة الذكورية عليهن
كما يجدن أنهن مضطرات لتبرير أنفسهن ودفع الاتهامات عنهن، وكأن هذه الاتهامات مبرر لما يتعرضن له من عنف وحشي، لكنهن مضطرات لمجارات المجتمع بهذه التبريرات لتقاعس القانون ومؤسساته عن حمايتهن
حيث لا تجد المعنفات خطوط ابلاغ ساخنه، ولا ملاجئ حماية يؤين لها، ولا قانون عنف أسري يحتكمن إليه، ولا مؤسسات دولة تساندهن، بل على العكس تماما، فحماية الأسرة مثلا تفتقد للصلاحيات المطلوبة لإنقاذ الضحايا، كما أن كثيراً من كوادرها غير مؤهلين للتعامل معهم، بل ويتبنون النظرة الذكورية لهن من قبيل لوم الضحايا وتقبل وتطبيع العنف ضد المرأة، كما تعمد السلطات على إعادة المعنفات الهاربات من ذويهن إليهم ما تسبب بحالات عنف وقتل لا تحصى

ولا زالت مشاريع ووظائف من قبيل الصالون النسائي وغيرها شبهة أخلاقية في مجتمعاتنا
وللأسف يحظى هؤلاء الذكور بتحريض وتأييد من نساء أخريات

#حق_أحلام

.
الستوري لفتاة أردنية @ahl_am97 تروي تعرضها للضرب الاجرامي على يد شقيقها

النساء اللواتي يسعين لكسب المال عبر مشاريع خاصة، عادة ما يجدن أنفسهن عرضة للشكوك والاتهامات وانتهاك خصوصياتهن ومحاولة فرض السطوة الذكورية عليهن
كما يجدن أنهن مضطرات لتبرير أنفسهن ودفع الاتهامات عنهن، وكأن هذه الاتهامات مبرر لما يتعرضن له من عنف وحشي، لكنهن مضطرات لمجارات المجتمع بهذه التبريرات لتقاعس القانون ومؤسساته عن حمايتهن
حيث لا تجد المعنفات خطوط ابلاغ ساخنه، ولا ملاجئ حماية يؤين لها، ولا قانون عنف أسري يحتكمن إليه، ولا مؤسسات دولة تساندهن، بل على العكس تماما، فحماية الأسرة مثلا تفتقد للصلاحيات المطلوبة لإنقاذ الضحايا، كما أن كثيراً من كوادرها غير مؤهلين للتعامل معهم، بل ويتبنون النظرة الذكورية لهن من قبيل لوم الضحايا وتقبل وتطبيع العنف ضد المرأة، كما تعمد السلطات على إعادة المعنفات الهاربات من ذويهن إليهم ما تسبب بحالات عنف وقتل لا تحصى

ولا زالت مشاريع ووظائف من قبيل الصالون النسائي وغيرها شبهة أخلاقية في مجتمعاتنا
وللأسف يحظى هؤلاء الذكور بتحريض وتأييد من نساء أخريات

#حق_أحلام

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

Exit mobile version