منظمات حقوقية

الحراك النسوي | الي حابب يفهم الموضوع بالتفصيل ……


1) كيف وصل الحال بالمسكينة حياة بأنه يتم تهديدها بالقتل من قبل عائلتها؟ إيش الي سوته حياة؟
القصة تبدأ من البداية من طليقها: (عبدالله صالح علي حسين الريامي)
عبدالله زوج حياة سابقا مارس الإعتداء المتكرر عليها ، إعتداءه لم يخفى على أحد ، وتمديد عليه بتوقيع بعدم ضربها.

عبدالله الريامي وقع وتعهد لوالد حياة بعد الضغط عليه ، ووقع بحضور شاهد عليه والي هو الكفيل ، هذا التوقيع كما هو واضح تم تم في شهر 9 من العام 2018!
بعدها في شهر 11 عاود إعتداءه عليها ، توجهت إلى قسم شرطة الريان ، وتم بلاغ قضية عنف! وتم تحويلها للكشف الطبي ،

التقرير الشرعي أظهر جروح في منطقة الوجه والكتف حديثة ، إضافة إلى آثار إلتئام جروح سابقة ، كذلك في الوجه ، نتيجة الإعتداءات السابقة.
ما بين الجروح الجديدة والقديمة مدة لا تتجاوز 5 أيام!
حياة تبلغ للعنف حوالي مرتين بالاسبوع

في النهاية تمكنت من تحقيق الإنفصال من عبدالله ، بموجب تعنيفه المثبت وسوابقه تجاهها ، حياة خلفت من عبدالله طفل ، عمل عبدالله ليل نهار على محاولة مصادرتها طفلها وإنتزاع الحضانة ، عمل عبدالله مع اخوة حياة ووالدها على إعادة حياة لليمن ، عشان واستخدام من إنتزاع الطفل.

تم تهديد حياة بشكل متكرر ، سواء من عائلتها أو طليقها ، فلا هم رحموها ولا تركوها تعيش.
تم التنسيق مع السفارة اليمنية في قطر من طرف والده بعد سحب جوازها من الجهات القطرية ، تم استخدام كل الأوراق والمعارف من أجل الضعيفة حياة.

الآن حياة جوازها مصادر ، الجهات المانحة القطرية على إعادة الجواز للسفارة اليمنية (الي راح تتحفظ الجواز)
والمخطط أنه يجري حياة لليمن ، عن طريق عمان ثم إلى اليمن ، طبعا والحياة أصدر تاشيرة خروج من السعودية ، وحاليا في صنعاء ، في إنتظار وصول بنته لقتلها.

# ساعدوا_حياه






على تويتر
[elementor-template id=”127″]

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى