قضايا المرأةمنظمات حقوقية

. أكد الخبير الأمني #عمار_القضاة، أن ما يحدث هو نشاط مجرم قانونا، وهو نوع من أنو…


.
أكد الخبير الأمني #عمار_القضاة، أن ما يحدث هو نشاط مجرم قانونا، وهو نوع من أنواع الاتجار بالبشر، لافتا إلى أن إجبار القاصرات على ممارسة هذا العمل لقاء أجر لصالح المسؤولين أو المؤجرين أو التنظيم العصابي الذي يقوم بتنظيم مثل هؤلاء الفتيات وجلبهن بهدف الكسب المادي، يعاقب عليه القانون
حيث أن الخطورة تكمن بأن القاصر قانونا لا يعتّد برضاها، مبينا أنها إذا كانت أقل من 15 سنة تتراوح العقوبة، وحتى لو كان برضاها، بين الحبس 10 سنوات والإعدام.
فيما يعاقب قانون الجرائم الإلكترونية على مثل هذه الجرائم التي يتم ترويجها على وسائل التواصل الاجتماعي بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وغرامة بين 6 الاف و15 ألف.

من جهتها أكدت #أنعام_العشا من معهد التضامن النساء الأردني، أن ما يحدث هي جريمة قديمة حديثة، مبينة أن الجريمة إذا وقعت على الأطفال فإن هناك مشكلة حقيقية أسرية وأخلاقية واجتماعية وتربوية، وأن ما يحدث عبارة عن استثمار في القُصّر والقاصرات ومن الممكن استغلال الذكور بهذه القضية.  

بدوره بين أستاذ علم الاجتماع #حسين_الخزاعي، أن التقارير الإحصائية التي صدرت عن المعلومات الجنائية في مديرية الأمن العام وما صدر عن التقرير الوطني لحماية الأسرة وما صدر من تقارير من وزارة العدل جميعها تشير إلى أرقام خطيرة، فيما لفت الخبير الأمني #عمار_القضاة إلى أن هناك أرقام مضاعفة لم يتم التعامل معها ولم يتم ضبطها.

وأكدا أن الخطر الكبير يكمن في أن هؤلاء الفتيات في الشوارع مجبرات ولا يعرفن خطورة الأعمال اللواتي يقمن بها، كما أن هؤلاء الفتيات إما يعشن في حالة تفكك أسري أو مشردات.
وأشارا إلى قضية استغلال العاملات الوافدات حيث يتم التنسيق معهن للهروب من منازل أرباب العمل ثم الاتجار بهن جنسيا.

🔺خلال الفترة من 2013 إلى 2017 سجل 6171 جريمة، تم القبض عليهم في جرائم الزنا والبغاء والدعارة، وخلال العام الماضي 2022 تم تسجيل 5120 حالة جريمة. 

🔺 التقرير الوطني لحماية الأسرة بين في عام 2022 أن الحالات الجنسية تتم على الأطفال من عمر يوم إلى 12 سنة.

🔺 كما بين التقرير أن 309 ذكور تم الاعتداء عليهم و377 أنثى ما دون عمر 12 سنة، وأن من عمر 12 إلى 18 سنة معتدى عليهم بلغ عددهم 370 حالة ذكور و1450 أنثى.

🔺 49% من اللواتي تم الاساءة لهن جنسيا ذهبن للدعارة وعمرهن أقل من 18 سنة، فيما بلغ عددهن 2507 حالات.

🔺سجلت إدارة المعلومات الجنائي في عام 2022، 39 حالة جرائم بغاء و175 حالة جرائم دعارة.

.
أكد الخبير الأمني #عمار_القضاة، أن ما يحدث هو نشاط مجرم قانونا، وهو نوع من أنواع الاتجار بالبشر، لافتا إلى أن إجبار القاصرات على ممارسة هذا العمل لقاء أجر لصالح المسؤولين أو المؤجرين أو التنظيم العصابي الذي يقوم بتنظيم مثل هؤلاء الفتيات وجلبهن بهدف الكسب المادي، يعاقب عليه القانون
حيث أن الخطورة تكمن بأن القاصر قانونا لا يعتّد برضاها، مبينا أنها إذا كانت أقل من 15 سنة تتراوح العقوبة، وحتى لو كان برضاها، بين الحبس 10 سنوات والإعدام.
فيما يعاقب قانون الجرائم الإلكترونية على مثل هذه الجرائم التي يتم ترويجها على وسائل التواصل الاجتماعي بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وغرامة بين 6 الاف و15 ألف.

من جهتها أكدت #أنعام_العشا من معهد التضامن النساء الأردني، أن ما يحدث هي جريمة قديمة حديثة، مبينة أن الجريمة إذا وقعت على الأطفال فإن هناك مشكلة حقيقية أسرية وأخلاقية واجتماعية وتربوية، وأن ما يحدث عبارة عن استثمار في القُصّر والقاصرات ومن الممكن استغلال الذكور بهذه القضية.  

بدوره بين أستاذ علم الاجتماع #حسين_الخزاعي، أن التقارير الإحصائية التي صدرت عن المعلومات الجنائية في مديرية الأمن العام وما صدر عن التقرير الوطني لحماية الأسرة وما صدر من تقارير من وزارة العدل جميعها تشير إلى أرقام خطيرة، فيما لفت الخبير الأمني #عمار_القضاة إلى أن هناك أرقام مضاعفة لم يتم التعامل معها ولم يتم ضبطها.

وأكدا أن الخطر الكبير يكمن في أن هؤلاء الفتيات في الشوارع مجبرات ولا يعرفن خطورة الأعمال اللواتي يقمن بها، كما أن هؤلاء الفتيات إما يعشن في حالة تفكك أسري أو مشردات.
وأشارا إلى قضية استغلال العاملات الوافدات حيث يتم التنسيق معهن للهروب من منازل أرباب العمل ثم الاتجار بهن جنسيا.

🔺خلال الفترة من 2013 إلى 2017 سجل 6171 جريمة، تم القبض عليهم في جرائم الزنا والبغاء والدعارة، وخلال العام الماضي 2022 تم تسجيل 5120 حالة جريمة. 

🔺 التقرير الوطني لحماية الأسرة بين في عام 2022 أن الحالات الجنسية تتم على الأطفال من عمر يوم إلى 12 سنة.

🔺 كما بين التقرير أن 309 ذكور تم الاعتداء عليهم و377 أنثى ما دون عمر 12 سنة، وأن من عمر 12 إلى 18 سنة معتدى عليهم بلغ عددهم 370 حالة ذكور و1450 أنثى.

🔺 49% من اللواتي تم الاساءة لهن جنسيا ذهبن للدعارة وعمرهن أقل من 18 سنة، فيما بلغ عددهن 2507 حالات.

🔺سجلت إدارة المعلومات الجنائي في عام 2022، 39 حالة جرائم بغاء و175 حالة جرائم دعارة.

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

‫14 تعليقات

  1. المصيبة انو البنات علناً يشتغلو مين يحميهم اكيد حد واصل معقول لهدرجة مش باينات انا شفت ال مناظر هاي وتم الاتفاق وانا بمشي وما في رقابة ابداً في حدا يستغلهم اكيد من قبل سنة تقريبا معقول لهلا ما حد انتبه الموضوع مش من مبارح ، طبعاً لان الحقوق ضعيفة المراة والطفل هاد حالهم حيكون

  2. سمعت حديثه .. اللي غريب انه اقحم مشكلة الهاربات من العنف المنزلي (المتغيبات) في موضوع الدعارة كسبب! وكأنه الهاربة لم تفعل ذلك خوفا على حياتها ! الدعارة لا تعتمد على الهاربات وهو يعلم ذلك تماما ويعلم انها تجارة كبيرة قديمة مدعومة بالضرورة من متنفذين. ووجود الفتاة مثلا في منزل ذويها لا يمنع موضوع الدعارة !

  3. طيب وبعدين هيك ؟ لازم حدا يساعدهم ويوقف الاشي الي قاعد بصير ! هدول اطفال اطفال مو فاهمات اشي من الي قاعد بصير ، لازم حدا يساعدهم يطلعهم من هاد الاشي وبحتاجوا علاج نفسي بعد الي مروا فيه هاد . حسبي الله ونعم الوكيل باللي عمل فيهم هيك وخلاهم يوصلوا لهاي المرحلة ، وكمان نفسي اعرف وين اهلهم يحموهم كيف هيك بصير اشياء ومحد بسأل عنهم ؟!

  4. بحس لازم يكون في توعية لهاد الموضوع وشكل اساسي في المدارس ، عنجد شغلة كتير بتحزن وبتوجع القلب انه بنات بهاد العمر مساكسن يشتغلوا هيك شغلة ولو كان برضاها هي ما بتكون فاهمة ابعاد وخطورة الموضوع ، واللهي انه المفروض يتم التعامل معهم بطريقة خاصة حيث انه الحبس مش مكان للتاديب بل مكان للتعليم من الاخرين ،لازم يتم احتضان وايواء هدول البنات والتستر عليهم واعادة توجيههم

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى