مفكرون

اياد شربجي | آدم وايس ، محامي أمريكي يهودي ، يعمل في شركة محاماة عريقة تقع جانب البيت ،

اياد شربجي

آدم وايس ، محامي أمريكي يهودي ، يعمل في شركة محاماة عريقة تقع في جانب البيت ، ساعته الحواشي أجرها 400 $. مكتب محاماة مكتب محاماة في مكتب محاماة دولي ، مكتب قانوني في مكتب محاماة دولي.
بداية من عامها ، وجلدها ، ونائبها ، ونائبها ، ووثائق سفر في كل عام مناسبة أو عيداً اـ///ــلاميا إلا ويتصل بي ويهنئني. زارنا مع زوجته في منزلنا ، ودعانا إلى منزله. وجد فرصة عمل لي رابط الوظيفة للتقدم لها. وكلما سمع بخبر مأساة في سورية يتصل ليطمئن عن صحتي النفسية ويتمنى الخير لوطني ، وكذا علم بخبر استشهاد أخي رأيت الدموع تغرغر في عينيه.
مئات الساعات أنفقها تطوعاً ساعة على هذا الموضوع طيلة 5 سنوات.
لقد بلغت قيمة الامتنان "توقف يا رجل" ثم يغير الموضوع بالطائرة.
عندما يريد أن يكون معي هو وائلته. قلت له: آدم … ابنك أسابيع أسابيع فقط ، وزوجتك ما تزال مستعبة.
فقال لي: لا تهتم … هي تريد المجيء أيضاً ، ولا نريد أن نفوت لحظة رؤية جولي وهي تصبح مواطنة أمريكية.
أتى حاملاً هدية في يده. نظر بي وعيناه تغرغران وانا يؤدي القسم ، احتضنني ، وقبّل جولي ، وقال: أنا سعيد جداً ساهمت بصناعة جديدة لعائلة جميلة … بهذه الطريقة تصبح لحياتي معنى.
حصل كل ذلك بينما تفتح من أبناء أبناء وطني وديني في الجالية يحاصرونني ، ويتهمونني بالعمالة ومعاداة الدين ، ويقطعون الطريق علي ما استطاعوا من فرص عمل تفتح أمامي ، وأفتح الفيسبوك فأرىائم ليل نهار لليهود كلهم ​​، وأنهم سبب خراب الكوكب ، وأصل الشرور ، ويراد لي أن أرى كل يهودي يقاتل في الجيش الإسرائيلي سالفاه ويلبس طاقة الكيباه والدم الفلسطينيون يخرجون من بيت أسنانه ، وأردّ ، على ذلك حكم تجربتي ، أسمع مزيد من التخوين ، هكذا قال "أصلاً من عداء لدينك وأبناء جلدتك"
هذه تجربة من تجارب كثيرة يصادفها السوريون في الخارج ، وأتمنى أن يفتحوا آذانهم وقلوبهم لها بنقاء ، ويصموا مسامعهم عن اللغو الفارغ لبعض أبناء جلدتهم ، ويغيروا بعض الأفكار وتبادلها والتي تطلس بالسواد والموت.
شكرت آدم بطريقتي يستحق يستحق نبيل مثله ، لكن أريد أن أسرد هذه القصة هنا لأخوتي السوريين … هويته وعقيدته.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى