. بعد شهور من الانتظار والوعود، كان من المفترض أن يكون أول أمس هو اليوم الذي تعو…


الحركة النسوية في الأردن

.
بعد شهور من الانتظار والوعود، كان من المفترض أن يكون أول أمس هو اليوم الذي تعود فيه آلاف الفتيات الأفغانيات الشابات إلى المدرسة سعياً وراء حقهن في التعليم.
وعندما ذهبن تفاجأن بإعادتهن إلى منازلهن ما تسبب بصدمة أخرى لهن.

تواصل طالبان إثبات عدم قدرتها أو عدم رغبتها في احترام حقوق الإنسان العالمية الأساسية بينما تواصل الضغط من أجل الاعتراف الدولي في ظل الأوامر التي تصدرها والتي تشكل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان.

دعونا نوضح أنه لا يوجد على الإطلاق أساس ديني أو ثقافي لهذا الانتهاك الجسيم لحقوق المرأة. لا توجد دولة أخرى في العالم تحرم فتيات المدارس من الحق في التعليم الأساسي.
ومع ذلك تجد طالبان أنصارا كثر لها في مجتمعاتنا العربية والإـ///ــلامية المليئة بالذكورية.

الفيديو 1: “أمي لم يسمحوا لي بدخول مدرستي، يقولون إنه لا يُسمح للفتيات”
هل أن تكون فتاة جريمة؟ كل ما نريده هو الذهاب إلى المدرسة للحصول على التعليم، لماذا؟

بهذه المناسبة واستمرار احتفاء الشارع العربي والاـ///ــلامي تأييدا لطالبان دعونا نسلط الضوء على أوضاع النساء تحت حكم الجماعات الدينية

.
بعد شهور من الانتظار والوعود، كان من المفترض أن يكون أول أمس هو اليوم الذي تعود فيه آلاف الفتيات الأفغانيات الشابات إلى المدرسة سعياً وراء حقهن في التعليم.
وعندما ذهبن تفاجأن بإعادتهن إلى منازلهن ما تسبب بصدمة أخرى لهن.

تواصل طالبان إثبات عدم قدرتها أو عدم رغبتها في احترام حقوق الإنسان العالمية الأساسية بينما تواصل الضغط من أجل الاعتراف الدولي في ظل الأوامر التي تصدرها والتي تشكل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان.

دعونا نوضح أنه لا يوجد على الإطلاق أساس ديني أو ثقافي لهذا الانتهاك الجسيم لحقوق المرأة. لا توجد دولة أخرى في العالم تحرم فتيات المدارس من الحق في التعليم الأساسي.
ومع ذلك تجد طالبان أنصارا كثر لها في مجتمعاتنا العربية والإـ///ــلامية المليئة بالذكورية.

الفيديو 1: “أمي لم يسمحوا لي بدخول مدرستي، يقولون إنه لا يُسمح للفتيات”
هل أن تكون فتاة جريمة؟ كل ما نريده هو الذهاب إلى المدرسة للحصول على التعليم، لماذا؟

بهذه المناسبة واستمرار احتفاء الشارع العربي والاـ///ــلامي تأييدا لطالبان دعونا نسلط الضوء على أوضاع النساء تحت حكم الجماعات الدينية

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

الحركة النسوية في الأردن

Exit mobile version