قضايا المرأة

دارين حليمة | #الكورونا_والصحة_النفسية فيروس كورونا! نعم إنه حالة خطيرة،


#الكوروناوالصحةالنفسية
فيروس كورونا! نعم إنه حالة خطيرة، ونعم إنه يستحق اليقظة والاهتمام، لكن المتابعة المستمرة المفرطة للمعلومات والاحتياطات والتحذيرات، سواء كانت مباشرة من مركز السيطرة على الأمراض أو بعض المنشورات المعاد تدويرها والتي يتم نشرها بشكل مشكوك فيه على فيسبوك يمكن أن تؤثر سلبًا على صحتك العقلية والنفسية.
متى يصبح الحذر رد فعل مبالغ فيه؟ متى يكون البقاء على اطلاع يتخطى الحدود؟
كي لا تصاب بحالة من الذعر الكامل، إليك هنا بعض النصائح:

#قللمصادرالمعلوماتالخاصةبك:
● ابحث عن بعض المصادر التي تثق بها والتزم بها، اختر مصدرًا محليًا أو دوليًا مثل مركز السيطرة على الأمراض، ومصدر محلي أو وطني آخر حتى تتمكن من معرفة ما يحدث في مجتمعك.
● اعرف متى تغادر.
● مارس الانضباط الذاتي لوسائل التواصل الاجتماعي للحد من المعلومات غير الهامة.

#حدد_مخاوفك:
▪︎الوباء الحالي يجبر العديد من الناس على الجلوس والتفكير في التهديدات المحددة التي تقلقهم، ولكن عليهم التفكير في ماهية الخوف ومدى واقعية ذلك.
▪︎ضع في اعتبارك المخاطر الشخصية ومدى احتمال اتصالك بالفيروس بالفعل.
▪︎ قد يشعر بعض الناس بالقلق بشأن ما قد يحدث إذا تم نقلهم إلى الحجر الصحي الذاتي، أو إذا لم يتمكنوا من العمل، ويتساءلون عما إذا كان بإمكانهم الوصول إلى محلات البقالة أو رعاية الأطفال، لكن الناس يتمتعون بقدرات أكبر على إدارة الصعوبات أكثر مما يعتقدون.
▪︎ فكر في الخيارات إذا لم تتمكن من العمل عن بعد: "هل لديك مدخرات؟ هل لديك دعم؟"، سيساعدك الاستعداد لمخاوفك على إبقائها على نطاق واسع.

#فكرخارجنفسك:
إن معظم الاحتياطات الموضوعة للمساعدة في وقف انتشار الفيروس ليست لك وحدك كفرد، بل يقصد بها أيضًا الحفاظ على مجتمعات بأكملها والمجموعات السكانية الضعيفة بشكل آمن، لذا قم أيضاً بالتفكير بطرح ما يمكنك تقديمه لمساعدة الآخرين بشكل آمن.

#اطلبالدعمبحكمة:
• إذا كنت مرهقًا، فلا تذهب بالضرورة إلى شخص لديه مستوى مماثل من الخوف، بل ابحث عن شخص يتعامل معها بشكل مختلف، بحيث يمكنه التحقق من قلقك وتقديم بعض النصائح.
• إذا لم تتمكن من التعامل مع أفكارك، فقد تكون المساعدة المهنية خيارًا، وليس من الضروري أن يكون شيئًا طويل الأمد، بل يمكنك الحصول على بعض التوجيه لهذه الحالة المحددة.

#انتبهلاحتياجاتكالأساسية:
باختصار، لا تنغمس في التفكير في الفيروس التاجي لدرجة أنك تنسى الممارسات الأساسية والصحية التي تؤثر على صحتك كل يوم، تأكد من:
– الحصول على قسط كافٍ من النوم
– مواكبة التغذية السليمة
– الانخراط في نشاط بدني منتظم
– الوقاية
– ممارسة اليقظة الذهنية أو التأمل أو اليوجا أو أشكال أخرى من الرعاية الذاتية.

#لاتعاقبنفسكبسببقلقك
• لا تدع الشعور بالذنب هو رفيقك غير المرغوب فيه، إذ أنه مسموح لك أن تقلق أو تشعر بالسوء.
• عند مناقشة كيفية التحدث إلى الأطفال حول الفيروس التاجي، أخبر خبراء الصحة أن على الناس الاعتراف بخوف الطفل وإخبارهم بأن مشاعره صحيحة، بالتأكيد يمكنك تحمل نفس التعاطف.
• المفتاح هو العمل نحو فهم مخاوفك ووضعها في سياقها الصحيح حتى لا تمنعك من عيش حياتك الأكثر صحة.
#ريبال
وردة
#النسوية
المصدر: https://cnn.it/39204a2


#الكوروناوالصحةالنفسية
فيروس كورونا! نعم إنه حالة خطيرة، ونعم إنه يستحق اليقظة والاهتمام، لكن المتابعة المستمرة المفرطة للمعلومات والاحتياطات والتحذيرات، سواء كانت مباشرة من مركز السيطرة على الأمراض أو بعض المنشورات المعاد تدويرها والتي يتم نشرها بشكل مشكوك فيه على فيسبوك يمكن أن تؤثر سلبًا على صحتك العقلية والنفسية.
متى يصبح الحذر رد فعل مبالغ فيه؟ متى يكون البقاء على اطلاع يتخطى الحدود؟
كي لا تصاب بحالة من الذعر الكامل، إليك هنا بعض النصائح:

#قللمصادرالمعلوماتالخاصةبك:
● ابحث عن بعض المصادر التي تثق بها والتزم بها، اختر مصدرًا محليًا أو دوليًا مثل مركز السيطرة على الأمراض، ومصدر محلي أو وطني آخر حتى تتمكن من معرفة ما يحدث في مجتمعك.
● اعرف متى تغادر.
● مارس الانضباط الذاتي لوسائل التواصل الاجتماعي للحد من المعلومات غير الهامة.

#حدد_مخاوفك:
▪︎الوباء الحالي يجبر العديد من الناس على الجلوس والتفكير في التهديدات المحددة التي تقلقهم، ولكن عليهم التفكير في ماهية الخوف ومدى واقعية ذلك.
▪︎ضع في اعتبارك المخاطر الشخصية ومدى احتمال اتصالك بالفيروس بالفعل.
▪︎ قد يشعر بعض الناس بالقلق بشأن ما قد يحدث إذا تم نقلهم إلى الحجر الصحي الذاتي، أو إذا لم يتمكنوا من العمل، ويتساءلون عما إذا كان بإمكانهم الوصول إلى محلات البقالة أو رعاية الأطفال، لكن الناس يتمتعون بقدرات أكبر على إدارة الصعوبات أكثر مما يعتقدون.
▪︎ فكر في الخيارات إذا لم تتمكن من العمل عن بعد: "هل لديك مدخرات؟ هل لديك دعم؟"، سيساعدك الاستعداد لمخاوفك على إبقائها على نطاق واسع.

#فكرخارجنفسك:
إن معظم الاحتياطات الموضوعة للمساعدة في وقف انتشار الفيروس ليست لك وحدك كفرد، بل يقصد بها أيضًا الحفاظ على مجتمعات بأكملها والمجموعات السكانية الضعيفة بشكل آمن، لذا قم أيضاً بالتفكير بطرح ما يمكنك تقديمه لمساعدة الآخرين بشكل آمن.

#اطلبالدعمبحكمة:
• إذا كنت مرهقًا، فلا تذهب بالضرورة إلى شخص لديه مستوى مماثل من الخوف، بل ابحث عن شخص يتعامل معها بشكل مختلف، بحيث يمكنه التحقق من قلقك وتقديم بعض النصائح.
• إذا لم تتمكن من التعامل مع أفكارك، فقد تكون المساعدة المهنية خيارًا، وليس من الضروري أن يكون شيئًا طويل الأمد، بل يمكنك الحصول على بعض التوجيه لهذه الحالة المحددة.

#انتبهلاحتياجاتكالأساسية:
باختصار، لا تنغمس في التفكير في الفيروس التاجي لدرجة أنك تنسى الممارسات الأساسية والصحية التي تؤثر على صحتك كل يوم، تأكد من:
– الحصول على قسط كافٍ من النوم
– مواكبة التغذية السليمة
– الانخراط في نشاط بدني منتظم
– الوقاية
– ممارسة اليقظة الذهنية أو التأمل أو اليوجا أو أشكال أخرى من الرعاية الذاتية.

#لاتعاقبنفسكبسببقلقك
• لا تدع الشعور بالذنب هو رفيقك غير المرغوب فيه، إذ أنه مسموح لك أن تقلق أو تشعر بالسوء.
• عند مناقشة كيفية التحدث إلى الأطفال حول الفيروس التاجي، أخبر خبراء الصحة أن على الناس الاعتراف بخوف الطفل وإخبارهم بأن مشاعره صحيحة، بالتأكيد يمكنك تحمل نفس التعاطف.
• المفتاح هو العمل نحو فهم مخاوفك ووضعها في سياقها الصحيح حتى لا تمنعك من عيش حياتك الأكثر صحة.
#ريبال
وردة
#النسوية
المصدر: https://cnn.it/39204a2


على السوشل ميديا
[elementor-template id=”238″]

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى