قضايا المرأةمنظمات حقوقية

. اليوم العالمي للأرامل هذا العام تحت شعار “نساء خفيات.. ومشاكل خفية” بحسب دراس…


.
اليوم العالمي للأرامل هذا العام تحت شعار “نساء خفيات.. ومشاكل خفية”

بحسب دراسة أعدتها “تضامن”، فإن ٧٤% من الأسر التي ترأسها النساء في الأردن هن أرامل
تضطرهن الظروف من أجل إعالة أسرهن للعمل أو دفع أطفالهن للعمل وطفلاتهن للزواج المبكر، إضافة إلى المعاناة النفسية والمعاملة القاسية لهن ولأطفالهن

وبحسب إحصائيات عام ٢٠١٨م فإن نصف الأرامل أميات
حيث أن الأمية تهدد حياة الأرامل في ظل افتقار البعض منهن للثقافة والحماية القانونية، وجهلهن بحقوقهن، ويصبح الفقر عبئاً عليهن في ظل مسؤولياتهن وتحمل أعباء مسؤوليات وتعليم أبنائهن

كما أن الممارسات الثقافية والأعراف في العديد من الدول تضع الأرامل في مواجهة مع مجتمعاتهن إستبعاداً وتهميشاً ونبذاً
ويكون فقدانهن لأزواجهن بمثابة إعلان عن بدء هذه المواجهة تجردهن من أغلب مكتسباتهن والتي إرتبط حصولهن عليها بمراكزهن الإجتماعية لمراكز أزواجهن، فيحرمن من الميراث ويتعرضن للإعتداءات الجسدية التي قد تصل لحد القتل، ويجبرن في حالات أخرى على الزواج بأقارب أزواجهن، ويعاني أطفالهن من صعوبات صحية وتعليمية

وتدعو حملات وطنية لتعديل القوانين المتعلقة بضمان بقاء الأرملة في بيت الزوجية وعدم توزيعه كميراث لأقارب زوجها، لحين وفاتها أو لحين بلوغ أحد الأبناء المرحلة الجامعية
وتمكين النساء إقتصادياً وتعليمياً بحيث تضمن مستقبلا لها ولأطفالها في حالات وفاة الزوج المعيل

.
اليوم العالمي للأرامل هذا العام تحت شعار “نساء خفيات.. ومشاكل خفية”

بحسب دراسة أعدتها “تضامن”، فإن ٧٤% من الأسر التي ترأسها النساء في الأردن هن أرامل
تضطرهن الظروف من أجل إعالة أسرهن للعمل أو دفع أطفالهن للعمل وطفلاتهن للزواج المبكر، إضافة إلى المعاناة النفسية والمعاملة القاسية لهن ولأطفالهن

وبحسب إحصائيات عام ٢٠١٨م فإن نصف الأرامل أميات
حيث أن الأمية تهدد حياة الأرامل في ظل افتقار البعض منهن للثقافة والحماية القانونية، وجهلهن بحقوقهن، ويصبح الفقر عبئاً عليهن في ظل مسؤولياتهن وتحمل أعباء مسؤوليات وتعليم أبنائهن

كما أن الممارسات الثقافية والأعراف في العديد من الدول تضع الأرامل في مواجهة مع مجتمعاتهن إستبعاداً وتهميشاً ونبذاً
ويكون فقدانهن لأزواجهن بمثابة إعلان عن بدء هذه المواجهة تجردهن من أغلب مكتسباتهن والتي إرتبط حصولهن عليها بمراكزهن الإجتماعية لمراكز أزواجهن، فيحرمن من الميراث ويتعرضن للإعتداءات الجسدية التي قد تصل لحد القتل، ويجبرن في حالات أخرى على الزواج بأقارب أزواجهن، ويعاني أطفالهن من صعوبات صحية وتعليمية

وتدعو حملات وطنية لتعديل القوانين المتعلقة بضمان بقاء الأرملة في بيت الزوجية وعدم توزيعه كميراث لأقارب زوجها، لحين وفاتها أو لحين بلوغ أحد الأبناء المرحلة الجامعية
وتمكين النساء إقتصادياً وتعليمياً بحيث تضمن مستقبلا لها ولأطفالها في حالات وفاة الزوج المعيل

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

تعليق واحد

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى