العقل دين
في محاولة لالقاء الضوء على الجانب الإيجابي … صحيح ان واقعنا ملعون و حاضرنا مشئوم …
ردود من نوع كان منشور منشور عن جريمة شرف يجلب 90 ٪. "تستحق" و " عاهرة " و غير ذلك.
اقل من 10 ٪ من الردود العقلانية الاستنكارية اغلبها من نساء متعاطفات.
أما اليوم فجريمة الشرف النسبة من المتعاطفين أو المبررين من حثالة المملكة المتحدة.
التواصل تخطت الإعلام الموجه و اصبح هناك أمل في إيجاد الحقيقة.
أطلقت الشرارة وانطلقت و لن يمكن اطفائها!