العقل دين
أتى رجل أعمى إسمه “عبدالله بن مكتوم” الى الرسول.
جاء ليسترشد ويسأل لكن محمد كان مشغول مع رجال من “المشركين” ، فغضب الرسول من عبدالله وعبس في وجه الاعمى وتولى عنه وان وعاد الى الاجتماع.
بعدها عبدالله بن مكتوم (الأعمى) فهم ما فعل الرسول من رد فعل الحاضرين ، فبعد أن تجنبه الناس أن محمد فعل كذا و كذا مع أنه رسول الله.
اي رحمة ان تكره الأعمى وتعبس في وجهه؟
بعد هذه الحادثة كثر الحديث بين الناس عن فعل الرسول وفضاضته اتجاه انسان اعمى ، فتواسط الله بنفسه بين محمد وعبدالله و أنزل:
(عبس وتولى إن جاءه الأعمى وما يدريك لعلى يتزكى)
هذا الفعل ويغفر له الله.
عبدالله بن مكتوم نفسه أحرج الرسول وجعله يعدل اية الجهاد.
نزلت الأية كالتالي:
(لا يستوي القاعدون من المؤمنين … المزيد