الدين صناعة بشرية
يعقوب و الاله يتصارعان و يعقوب ينتصر! :
24 فبقي يعقوب وحده ، وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر.
25 ولما رأى أنه لا يقدر عليه ، ضرب حق فخذه ، فانخلع حق فخذ يعقوب في مصار معه.
26 وقال: «أطلقني ، لأنه قد طلع الفجر». فقال: «لا أطلقك إن لم تباركني».
27 فقال له: «ما اسمك؟» فقال: «يعقوب».
28 فقال: «لا حائط اسمك في ما بعد يعقوب إسرائيل ، لأنك جاهدت مع الله
29 وسأل يعقوب وقال: «أخبرني باسمك». فقال: «لماذا تسأل عن اسمي؟» وباركه هناك.
30 فدعا يعقوب اسم المكان «فنيئيل» جورج: «لأني نظرت الله وجها لوجه ، ونجيت نفسي».
31 وأشرقت له الشمس عبر فنوئيل وهو يخمع على فخذه.
32 لماذا لا يأكل الأمر بالنسبة إلى عرق النسا.
سفر التكوين إصحاح 32
