<
div>????????
????تنبيه: هذا المنشور قد يسبب انفعالات نفسيا????
معلومات مصححة عن قضية الطفلة اصباح.<br /> تم تغطية الجريمة على انها جريمة شرف فقط لأن الاب لم يرد ان تكون له بنات. اصباح عمرها ١٣ سنة و ليس ١٦ او ١٨ كما ادعوا اخوتها ، الطفلة امية ، لا تقرأ ولا تكتب و لم تدرس حسب اقوال احد اخوتها المغتربين.<br /> الخطة كانت بقتل إصباح و اختها هاجر ، لكن المجرمون انشغلوا بجثة إصباح بعد تعليقها لثلاثة ايام ، قال لهم الاب ان يقطعوا الجثة و يرموها في المجاري لكن القتلة قرروا تعليق جثتها بحبل مشنقة لثلاثة ايام ...<br /> بعد ارغامها على شرب السم الذي قام به ودهم بارساله من السعودية لتبدوا كانها ماتت منتحرة.للعلم قد تم تجويد إصباح لمدة نصف شهر إلى ثلاث اسابيع و قاموا بتعذيبها بالتناوب بمساعدة زوجاتهم.<br /> هاجر ما يستخدم على قيد الحياة لأن عائلة السفاحين مشغولون بتبرئة نفسهم ..<br /> إصباح صوت كل انثى لم تصل قصتها للنور ، كل عام بحسب احصائيات الامم المتحدة تقتل ٨٧٠٠٠ انثى ، و ٥٠٠٠٠ منهن تقتل من قبل احد تثق به كشريك حياتها او فرد من الاسرة.فلنكن صوتهن ، فلتخرج كل قصة عنف ، وقتل قتل ارتكبت بحق كل انثى مهما كانت جنسيتها ، كونوا صوتهن.
????تحذير الزناد????
متابعة قضية Isbah:
كانت تبلغ من العمر 13 عامًا وأمية ، وليس 16 أو 18 عامًا مثلما زعم إخوتها ، لقد قتلوها لأن والدهم لم يعد يريد البنات ، وكانت الخطة هي قتل أختها هاجر أيضًا ، لكنهم انشغلوا بالتخلص من Isbah & # 039 ؛ ق الجسم
قاموا بتجويعها 2-3 أسابيع أثناء جسديًا. أساءوا إليها وتصويرها ، وأجبروها على شرب السم الذي أرسله والدهم من المملكة العربية السعودية ، ثم علقوها لجعلها تبدو وكأنها انتحار. أخبرهم والدهم بالتخلص
الجسم في المجاري بعد تشويهها ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك ، وهذا هو السبب في أن هاجر لا يزال على قيد الحياة. الإخوة وزوجاتهم الذين ساعدوا في الجريمة يهربون.
قصة Isbah & # 039 ؛ هي واحدة من بين الآلاف الذين لم يروا النور أبداً ، ووفقاً للأمم المتحدة تقول أن 87000 امرأة قُتلت عمداً في 201750000 قُتلت على يد شريك حميم أو شخص تثق به مثل العائلة.
كن صوتهم ، أخبر قصتهم.
على تويتر
[elementor-template id=”127″]
