قضايا المرأةمنظمات حقوقية

. ملاحظة: تؤكد الفظائع الموثقة من جرائم الحرب في هذا التقرير أن هذه الحرب على غ…


.
🔴 ملاحظة: تؤكد الفظائع الموثقة من جرائم الحرب في هذا التقرير أن هذه الحرب على غزة لا تشبه أي حرب، بل تشبه النكبة، وأن على الدول العربية ودول العالم التحرك عسكرياً بأسرع وقت ممكن لإيقافها قبل فوات الأوان

لشهور، طالب الإحتلال الأمم المتحدة والمنظمات النسوية الإعتراف بمزاعم اغتصاب نساء مستوطنات، الأمر الذي رفضته الأمم المتحدة وكذلك غالبية المنظمات الحقوقية بسبب انكشاف زيف هذه الادعاءات وعدم وجود أي ضحية تتحدث عن روايتها، كما أن النساء اللواتي وقعن في أسر المقاومة نفين تعرضهن لأي انتهاك جنسي بل على العكس تماماً

ليتبين لاحقاً وبخبر صادم للجميع، وعلى رأي المثل العربي (رمتني بدائها وانسلت)، تأكيد حالتي اغتصاب على الأقل لنساء من غزة على يد جنود الاحتلال، بينما وثقت عشرات الإنتهاكات الجنسية الأخرى بحقهن، كعرضهن عاريات أمام رجال مجتمعهن، أو اهانتهن وتصوريهن بوضعيات مخلة، كما تم تأكيد حالة واحدة على الأقل لاختطاف رضيعة من ذويها وإرسالها إلى الداخل المحتل، فيما وثقت مئات حالات فصل قسري للأطفال عن ذويهم، وللاحتلال أكثر الملفات قتامة في تاريخ سرقة الأعضاء والجثث والاتجار بالبشر واختطاف الأطفال

ويسرد التقرير الذي جاء تحت عنوان: “Israel/oPt: UN experts appalled by reported human rights violations against Palestinian women and girls”، أشكالاً عديدة ومريعة لما تقاسيه النساء والفتيات في غزة، كان أخطرها اختفاءهن قسرياً، وقتلهن رغم حملهن الرايات البيضاء، عدا عن المآسي المضاعفة لما يواجهنه، من قبيل الدورة الشهرية والنفاس والحمل والآلام المرتبطة بهم والمستلزمات الصحية التي تنقصهن فتزيد من مخاطر الوفاة والعقم والأمراض المزمنة وغيرها، وصل حد استئصال الارحام لشابات في ربيع العمر

لا تطال مآسي الحرب النساء والفتيات فحسب، بل تطال جميع المدنيين والعاملين في القطاع، وأفراد المقاومة المطالبين بأبسط حقوقهم وهو الحق في الحياة، لكن النساء والفتيات يدفعن الضريبة الأعلى لكونهن أكثر الطبقات هشاشة في مجتمعاتنا 💔

.
🔴 ملاحظة: تؤكد الفظائع الموثقة من جرائم الحرب في هذا التقرير أن هذه الحرب على غزة لا تشبه أي حرب، بل تشبه النكبة، وأن على الدول العربية ودول العالم التحرك عسكرياً بأسرع وقت ممكن لإيقافها قبل فوات الأوان

لشهور، طالب الإحتلال الأمم المتحدة والمنظمات النسوية الإعتراف بمزاعم اغتصاب نساء مستوطنات، الأمر الذي رفضته الأمم المتحدة وكذلك غالبية المنظمات الحقوقية بسبب انكشاف زيف هذه الادعاءات وعدم وجود أي ضحية تتحدث عن روايتها، كما أن النساء اللواتي وقعن في أسر المقاومة نفين تعرضهن لأي انتهاك جنسي بل على العكس تماماً

ليتبين لاحقاً وبخبر صادم للجميع، وعلى رأي المثل العربي (رمتني بدائها وانسلت)، تأكيد حالتي اغتصاب على الأقل لنساء من غزة على يد جنود الاحتلال، بينما وثقت عشرات الإنتهاكات الجنسية الأخرى بحقهن، كعرضهن عاريات أمام رجال مجتمعهن، أو اهانتهن وتصوريهن بوضعيات مخلة، كما تم تأكيد حالة واحدة على الأقل لاختطاف رضيعة من ذويها وإرسالها إلى الداخل المحتل، فيما وثقت مئات حالات فصل قسري للأطفال عن ذويهم، وللاحتلال أكثر الملفات قتامة في تاريخ سرقة الأعضاء والجثث والاتجار بالبشر واختطاف الأطفال

ويسرد التقرير الذي جاء تحت عنوان: “Israel/oPt: UN experts appalled by reported human rights violations against Palestinian women and girls”، أشكالاً عديدة ومريعة لما تقاسيه النساء والفتيات في غزة، كان أخطرها اختفاءهن قسرياً، وقتلهن رغم حملهن الرايات البيضاء، عدا عن المآسي المضاعفة لما يواجهنه، من قبيل الدورة الشهرية والنفاس والحمل والآلام المرتبطة بهم والمستلزمات الصحية التي تنقصهن فتزيد من مخاطر الوفاة والعقم والأمراض المزمنة وغيرها، وصل حد استئصال الارحام لشابات في ربيع العمر

لا تطال مآسي الحرب النساء والفتيات فحسب، بل تطال جميع المدنيين والعاملين في القطاع، وأفراد المقاومة المطالبين بأبسط حقوقهم وهو الحق في الحياة، لكن النساء والفتيات يدفعن الضريبة الأعلى لكونهن أكثر الطبقات هشاشة في مجتمعاتنا 💔

A photo posted by الحركة النسوية في الأردن (@feminist.movement.jo) on

‫15 تعليقات

  1. لا مجازر حركتنا ولا موت اطفالنا حركنا ولا مجاعات اخواننا حركتنا والان اعتدائهم بالصريح على نسائكم وشرفكم ولسه مارح.يتحركو !!! العالم يثبت لنا اكثر واكثر كذبة هؤلاء اللذين يدعون الدين ويطبقونه على مايناسبهم و يتركون شرفهم تم الاعتداء عليه. …….

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى