الحركة النسوية في الأردن
.
???? المخاطر :
يقول الدكتور #علي_قرقر : “إن الاغتصاب الزوجي يخلّف إحساساً بعدم الأمان، وهو إحساس متكرر ومستمر لعلم الزوجة أنها عُرضة للاغتصاب في أي وقت، كما قد يتسبب باضطراب نفسي ويؤدي لأعراض واضطرابات الاكتئاب أو القلق أو إلى كليهما”
ويقول الدكتور @dr_yosefalhasany : “الجنس في الطبيعة البشرية يخضع للاهتمام التلقائي وليس الإلزامي، و تحليليا لا يمكن ممارسته إلا عن رغبة، هو ليس واجب لأنه من الناحية النفسية يدخل المرأة في كبت الانفعالات الشعورية مؤديا لنوبات غضب وبکاء وحساسيه مفرطة، وهذا تدمير للنفس وتهشيم للاستحقاق”
وتدرج الأمم المتحدة الاغتصاب الزوجي تحت بند “العنف ضد المرأة” وتقول أنه سبب جوهري للوفاة والعجز للنساء في سن الإنجاب، وأنه يسبب أذى أكثر مما تسببه حوادث السير والملاريا معاً”
وبحسب أطباء النسائية والتوليد، يتسبب الاغتصاب الزوجي بملايين حالات الاجهاض حول العالم
الإجهاض نفسه الذي لا يتشدق به أحد لأن من يقوم به ذكر
???? النظرة الدينية :
أصدر مفتي الجمهورية التونسية، #حمدة_سعيد عام 2015 فتوى قال فيها إن “الإـ///ــلام حرّم الإكراه على الجماع بين الأزواج”، مشيراً إلى أن الإجبار لا يوجد في العلاقة الزوجية، وأن الإـ///ــلام حثّ على المودة بين الرجل والمرأة، معتبراً ما هو عكس ذلك “جهلاً بالدين”
ولفت إلى أن الإـ///ــلام فرض على الزوجين “آداب المعاشرة الزوجية”، وأن الرسول أوصى أن تكون لهذه العلاقة مقدمات تحبب فيها، وبالتالي لا يمكن أن تقام على الإكراه
وتعليقاً على الحديث الذي جاء فيه “إذا دعا أحدكم زوجته للفراش فأبت فهي باتت في غضب الله”، قال المفتي إن تفسير هذا الحديث مربتط بـ”الحالات العادية” التي تكون فيها المرأة على استعداد، ويكون فيها الجو ملائماً للعلاقة الجنسية
???? في الأردن :
أشارت الناشطة #مروة_شرف_الدين إلى أن “البعض ينظر إلى عقد الزواج في العالم العربي وكأنه تصريح جنسي مقابل المهر”
وفيما تجرم 50 دولة الاغتصاب الزوجي، لا يوجد دولة عربية واحدة تقوم بتجريمه
وتقول جمعية معهد تضامن أن العنف الجنسي ضد الزوجات شائع وأن النساء يعانين منه بصمت
ولفتت إلى أن أكثر من 40 ألف امرأة تعرضن للاغتصاب الزوجي العام الماضي فقط، وفق مسح عام على مستوى المملكة
هذا وأضافت تضامن بأنه لم تتلق السلطات الأردنية بلاغات تذكر ضد الأزواج، و أكدت معظم النساء بأنهن لم يبلغن عن الاعتداءات التي تعرضن لها
للمزيد: #الاغتصاب_الزوجي_ايمي #المنظومة_الطائفية_لقوانين_الأحوال_الشخصية
ويقول الدكتور @dr_yosefalhasany : “الجنس في الطبيعة البشرية يخضع للاهتمام التلقائي وليس الإلزامي، و تحليليا لا يمكن ممارسته إلا عن رغبة، هو ليس واجب لأنه من الناحية النفسية يدخل المرأة في كبت الانفعالات الشعورية مؤديا لنوبات غضب وبکاء وحساسيه مفرطة، وهذا تدمير للنفس وتهشيم للاستحقاق”
وتدرج الأمم المتحدة الاغتصاب الزوجي تحت بند “العنف ضد المرأة” وتقول أنه سبب جوهري للوفاة والعجز للنساء في سن الإنجاب، وأنه يسبب أذى أكثر مما تسببه حوادث السير والملاريا معاً”
وبحسب أطباء النسائية والتوليد، يتسبب الاغتصاب الزوجي بملايين حالات الاجهاض حول العالم
الإجهاض نفسه الذي لا يتشدق به أحد لأن من يقوم به ذكر???? النظرة الدينية :
أصدر مفتي الجمهورية التونسية، #حمدة_سعيد عام 2015 فتوى قال فيها إن “الإـ///ــلام حرّم الإكراه على الجماع بين الأزواج”، مشيراً إلى أن الإجبار لا يوجد في العلاقة الزوجية، وأن الإـ///ــلام حثّ على المودة بين الرجل والمرأة، معتبراً ما هو عكس ذلك “جهلاً بالدين”ولفت إلى أن الإـ///ــلام فرض على الزوجين “آداب المعاشرة الزوجية”، وأن الرسول أوصى أن تكون لهذه العلاقة مقدمات تحبب فيها، وبالتالي لا يمكن أن تقام على الإكراه
وتعليقاً على الحديث الذي جاء فيه “إذا دعا أحدكم زوجته للفراش فأبت فهي باتت في غضب الله”، قال المفتي إن تفسير هذا الحديث مربتط بـ”الحالات العادية” التي تكون فيها المرأة على استعداد، ويكون فيها الجو ملائماً للعلاقة الجنسية
???? في الأردن :
أشارت الناشطة #مروة_شرف_الدين إلى أن “البعض ينظر إلى عقد الزواج في العالم العربي وكأنه تصريح جنسي مقابل المهر”وفيما تجرم 50 دولة الاغتصاب الزوجي، لا يوجد دولة عربية واحدة تقوم بتجريمه
وتقول جمعية معهد تضامن أن العنف الجنسي ضد الزوجات شائع وأن النساء يعانين منه بصمت
ولفتت إلى أن أكثر من 40 ألف امرأة تعرضن للاغتصاب الزوجي العام الماضي فقط، وفق مسح عام على مستوى المملكة
هذا وأضافت تضامن بأنه لم تتلق السلطات الأردنية بلاغات تذكر ضد الأزواج، و أكدت معظم النساء بأنهن لم يبلغن عن الاعتداءات التي تعرضن لها
للمزيد: #الاغتصاب_الزوجي_ايمي #المنظومة_الطائفية_لقوانين_الأحوال_الشخصية
