العقل دين
يتجاهل العوامل الثقافية والإجتماعية والفوارق في تاريخيًا سيصدم بمرارة الواقع. (معظم مشاكلنا اجتماعية)
غريب كيف يغفز الاجتماعي و اقتصادي وكيف تطور المجتمع الغربي ، ثم نقفز على اخر انجازاته "الديمقراطية"
معظم الدول حول العالم ديمقراطية بالمفهوم التداول (انتخابات حرة و نزيهة) من امريكا الجنوبية الى معظم دول افريقيا و اسيا.
وليست كلها ناجحة ونتائج متطورة ، يعني هل فعلاً مشكلتنا انتخابات و تصويت؟
ومن سيحصل على صوت صوت؟
الناخب العلماني أم الإـ///ــلامي؟
يجب أن ندعنا أنفسنا بالقول بأن (الديمقراطية نهضت بالأمم الأوروبية) ويجب أن تكون بالحرية ، يجب أن ندعك الحكومة الأوروبية التي توسعها وتناسبها وما زال لباسها واسع علينا.
عندما تفهم مشاكل المشاكل السياسية ، عندها وخطر النقد الاجتماعي يؤسس ويحمي من المشاكل السياسية بما فيها الديكتاتوريات والارهاب وغيره.
ان كنت تريد التغير في المجتمع الكبير ، عليك أن تبدأ من مجتمعك الصغير (العائلة)
حرية الفرد ، حرية الفكر في التنقل ، اختيار الشريك ، الفكر ، أفكار الأفكار و أفكارها ، أنا لا افهم كيف البعض يستغني او لايعارض غياب اهم حقوقه كإنسان.
نحن بلا جبن ، ثقافة الفردانية لا نعرفها ، نرفضها ونحاربها في مجتمعنا.
لو أنك فرد يريد اتخاذ قرار خاص به ، لمستقبله ، تردعك العائلة ثم المجتمع بحجة (تشويه سمعة العائلة أو المجتمع)
حتى عندما يرتكب فرد جريمة أو خطأ ، تجد القبيلة وحالة الطفل اللذيذة يبررون الذعر ، يتراكضون للتبرؤ منه.
ثقافة الفرد المسؤول عن أفكاره ، معتقداته ، قرارته غير موجودة ، فتجد العائلة الكريمة تتبرأ من ابنها لو عمل بما يخالف قانون ، مع هذا ، أن تكون من البديهيات (هو مسؤول و يعني نفسه)
كيس نقول "الفردانية" يعني عالم حيث يقوم الفرد باختياراته ويتحمل نتائجها ، دون اكراه من المجتمع ، لا يعني عالم يرفض الاجتماع مع الأصدقاء و العائلة.
طبيعي للصلاة ، ومن يريد الصلاة ، ويكرهه على الصلاة ببساطة ، ولا يكرهه على الصلاة ، ومجدافه لأنه ( لنا)
أن يكون النقد للتراث الديني والعادات والتقاليد والمفاهيم الخاطئة قبل كل نقد.